web analytics

شكري: ملف التحقيق في مقتل ريجيني لم يغلق.. وتحقيقات مقتل النائب العام استغرقت عامًا

 

 

 

قال وزير الخارجية سامح شكري، إن ملف تحقيقات الطالب الإيطالي جوليو ريجيني لم يغلق، وسيظل قائما مع إيطاليا، وهو تعاون استثنائي نقوم به نظرًا للعلاقات، وهناك استعداد تام لمواصلة هذا التعاون من أجهزة التحقيق المشتركة.

 

وأوضح شكري، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره البروندي، اليوم الثلاثاء، أنه خلال الجولة الأخيرة، كانت هناك العديد من الطلبات للجانب الإيطالي، واستجاب الجانب المصري لمجملها، وكان هناك طلبًا وحيدًا معارضًا مع الدستور المصري، وتم رفضه لاعتبارات قانونية ودستورية مصرية.

 

وشدد على أن الجانب المصري سوف يوافي الجانب الايطالي بكافة المعلومات، وهناك انفتاح ورغبة ليكون هذا الأمر له دلائل على الشفافية، واستعداد أجهزة الأمن المصرية للتعاون مع الجانب الإيطالي لتحديد الجناة، ولكن الأمر يأخذ وقت طويل، مشيرًا إلى أن تحقيقات مقتل النائب العام المصري استغرقت عامًا، ولابد أن تأخذ التحقيقات مجراها الطبيعي للوصول إلى الحقيقة.

 

وحول مشاركة مصر قمة التعاون الإسلامي في تركيا على المستوى الرئاسي ومستوى التمثيل المصري، قال وزير الخارجية، سيتم الإعلان عن القرار ورئاسة الوفد المصري في الوقت المناسب.

 

وردا على التعاون مع بروندي حول ملف مياه النيل قال شكري، ننسق مع بروندي في إطار التعاون في ملف مياه النيل واحتياجات مصر من مياه النيل، وبروندي كان موقفها داعمًا للحقوق المصرية والأمن المائي المصري، ونحن نتطلع للتعاون الذي يؤدي للتنمية والمصلحة المشتركة.

 

ومن جانبه قال وزير خارجية بروندي آلان إبيمه، إن "بلاده تحترم كل الدول التي تشترك في مياه النيل وتتفهم كل ما تود هذه البلاد للحصول عليه، للمشاركة في مياه النيل، ولكن يجب أن يكون هناك توافقًا في الآراء، موضحًا، بدون توافق لن يكون هناك حل، وأضاف: لا نتصور مصر بدون النيل أو النيل بدون مصر، واحترم تطلعات الدول الأخرى".

 

وقال شكري، إن "كل الدول الأفريقية لها تاريخ عانت خلاله من الاستعمار وفرض الوصاية، انتهى باستقلالها التي راح ضحيته أبناء القارة الأفريقية، وهي أكثر حساسية من التدخل في شئونها، وهي مهتمة لتصيغ مستقبلها دون تدخل، وتقر مستقبلها بإرادتها، وتحرص الدول الأفريقية أن تزكي هذه المبادئ.

 

وأوضح وزير خارجية بروندي، أن التعاون الثنائي مع مصر منذ أن حصلت بروندي على استقلالها في الستينات، ولدينا الكثير من العلاقات الثنائية وخاصة في مجال التعليم، وهناك الكثير من الشعب البروندي يدرسون في مصر، وبالنسبة للعلاقات التجارية نستفيد من خبراتهم، ومصر عضوًا في الكثير من المنظمات الإقليمية، وساعدت الكثير من الدول الأفريقية للحصول على استقلالها.

 

 

 

 

 

قال وزير الخارجية سامح شكري، إن ملف تحقيقات الطالب الإيطالي جوليو ريجيني لم يغلق، وسيظل قائما مع إيطاليا، وهو تعاون استثنائي نقوم به نظرًا للعلاقات، وهناك استعداد تام لمواصلة هذا التعاون من أجهزة التحقيق المشتركة.

 

وأوضح شكري، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره البروندي، اليوم الثلاثاء، أنه خلال الجولة الأخيرة، كانت هناك العديد من الطلبات للجانب الإيطالي، واستجاب الجانب المصري لمجملها، وكان هناك طلبًا وحيدًا معارضًا مع الدستور المصري، وتم رفضه لاعتبارات قانونية ودستورية مصرية.

 

وشدد على أن الجانب المصري سوف يوافي الجانب الايطالي بكافة المعلومات، وهناك انفتاح ورغبة ليكون هذا الأمر له دلائل على الشفافية، واستعداد أجهزة الأمن المصرية للتعاون مع الجانب الإيطالي لتحديد الجناة، ولكن الأمر يأخذ وقت طويل، مشيرًا إلى أن تحقيقات مقتل النائب العام المصري استغرقت عامًا، ولابد أن تأخذ التحقيقات مجراها الطبيعي للوصول إلى الحقيقة.

 

وحول مشاركة مصر قمة التعاون الإسلامي في تركيا على المستوى الرئاسي ومستوى التمثيل المصري، قال وزير الخارجية، سيتم الإعلان عن القرار ورئاسة الوفد المصري في الوقت المناسب.

 

وردا على التعاون مع بروندي حول ملف مياه النيل قال شكري، ننسق مع بروندي في إطار التعاون في ملف مياه النيل واحتياجات مصر من مياه النيل، وبروندي كان موقفها داعمًا للحقوق المصرية والأمن المائي المصري، ونحن نتطلع للتعاون الذي يؤدي للتنمية والمصلحة المشتركة.

 

ومن جانبه قال وزير خارجية بروندي آلان إبيمه، إن "بلاده تحترم كل الدول التي تشترك في مياه النيل وتتفهم كل ما تود هذه البلاد للحصول عليه، للمشاركة في مياه النيل، ولكن يجب أن يكون هناك توافقًا في الآراء، موضحًا، بدون توافق لن يكون هناك حل، وأضاف: لا نتصور مصر بدون النيل أو النيل بدون مصر، واحترم تطلعات الدول الأخرى".

 

وقال شكري، إن "كل الدول الأفريقية لها تاريخ عانت خلاله من الاستعمار وفرض الوصاية، انتهى باستقلالها التي راح ضحيته أبناء القارة الأفريقية، وهي أكثر حساسية من التدخل في شئونها، وهي مهتمة لتصيغ مستقبلها دون تدخل، وتقر مستقبلها بإرادتها، وتحرص الدول الأفريقية أن تزكي هذه المبادئ.

 

وأوضح وزير خارجية بروندي، أن التعاون الثنائي مع مصر منذ أن حصلت بروندي على استقلالها في الستينات، ولدينا الكثير من العلاقات الثنائية وخاصة في مجال التعليم، وهناك الكثير من الشعب البروندي يدرسون في مصر، وبالنسبة للعلاقات التجارية نستفيد من خبراتهم، ومصر عضوًا في الكثير من المنظمات الإقليمية، وساعدت الكثير من الدول الأفريقية للحصول على استقلالها.

 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...