فتاة أفعى يتبدل جلدها بالكامل كل 45 يوما
اصيبت فتاة هندية بمرض نادر تسبب بطردها من المدرسة، حيث يتبدل جلدها بالكامل كل 6 أسابيع، مما دفع البعض إلى تسميتها بـالفتاة الأفعى.
وقام الأطباء بتشخيص إصابة شاليني ياداف 16 عاماً بهذا المرض المعروف باسم “متلازمة الرجل الأحمر” والذي يتسبب بجفاف الجلد بشكل كامل، وتحتاج المريضة إلى رش الماء على جسدها كل ساعة، واستخدام كريم مرطب كل 3 ساعات لمنع الجلد من التساقط.
لاتملك عائلة شاليني المكونة من 8 أفراد ثمن الكريم المرطب، مما جعلها تبدل جلدها بالكامل كل 45 يوماً، كما تم منعها من دخول المدرسة، لأن زميلاتها يشعرن بالخوف مظهرها المنفر، بحسب ما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
واكدت والدة شاليني تعاني ابنتي من هذا المرض منذ طفولتها، وقمنا بمراجعة العديد من الأطباء، إلا أن أياً منهم لم يتمكن من علاجها، واستمرت حالتها بالتدهور يوماً بعد يوم.
واضافت أشعر بالعجز عندما أشاهد جلد ابنتي يتساقط مسبباً لها آلاماً شديدة. وهذا المرض لا يقتلها، لكنها يستنزف حياتها شيئاً فشيئاً، ولا أعرف أين يمكن أن نذهب بها ومن يمكن أن يصف لها العلاج الشافي.
وعلقت شاليني عن حالتها كنت أرغب بالدراسة، لكنهم ألقوا بي خارج المدرسة، لأن باقي الأطفال يشعرون بالخوف من رؤية وجهي وجسمي. جميع أفراد الأسرة يعانون بسبب حالتي المرضية، ولكن ما هو ذنبي؟ أريد أن أعيش. أرجو أن تساعدوني”.
اصيبت فتاة هندية بمرض نادر تسبب بطردها من المدرسة، حيث يتبدل جلدها بالكامل كل 6 أسابيع، مما دفع البعض إلى تسميتها بـالفتاة الأفعى.
وقام الأطباء بتشخيص إصابة شاليني ياداف 16 عاماً بهذا المرض المعروف باسم “متلازمة الرجل الأحمر” والذي يتسبب بجفاف الجلد بشكل كامل، وتحتاج المريضة إلى رش الماء على جسدها كل ساعة، واستخدام كريم مرطب كل 3 ساعات لمنع الجلد من التساقط.
لاتملك عائلة شاليني المكونة من 8 أفراد ثمن الكريم المرطب، مما جعلها تبدل جلدها بالكامل كل 45 يوماً، كما تم منعها من دخول المدرسة، لأن زميلاتها يشعرن بالخوف مظهرها المنفر، بحسب ما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
واكدت والدة شاليني تعاني ابنتي من هذا المرض منذ طفولتها، وقمنا بمراجعة العديد من الأطباء، إلا أن أياً منهم لم يتمكن من علاجها، واستمرت حالتها بالتدهور يوماً بعد يوم.
واضافت أشعر بالعجز عندما أشاهد جلد ابنتي يتساقط مسبباً لها آلاماً شديدة. وهذا المرض لا يقتلها، لكنها يستنزف حياتها شيئاً فشيئاً، ولا أعرف أين يمكن أن نذهب بها ومن يمكن أن يصف لها العلاج الشافي.
وعلقت شاليني عن حالتها كنت أرغب بالدراسة، لكنهم ألقوا بي خارج المدرسة، لأن باقي الأطفال يشعرون بالخوف من رؤية وجهي وجسمي. جميع أفراد الأسرة يعانون بسبب حالتي المرضية، ولكن ما هو ذنبي؟ أريد أن أعيش. أرجو أن تساعدوني”.