في ندوة بمكتبة الإسكندرية : الذاكرة السعودية جزء من الذاكرة العربية
مكتبة الإسكندرية
أوضح الأديب السعودي أحمد سماحه أن الأدب السعودي بدأ فعلياً في عهد الملك عبد العزيز، فكانت الكتب قديما تطبع في مصر إلى أن دخلت أول مطبعة للسعودية ووضعت في مكه، كما كانت تكتب الأدبيات على استحياء إلي أن تعمق الأدب السعودي وتطرق إلى الجوانب المجتمعية كالأقتصاد والسياسة وغيرها من الجوانب والمجالات، فالرواية كمثال إتسعت بيئتها بتطور المجتمعات، جاء ذلك في ندوة أقيمت على هامش معرض الكتاب الدولي لمكتبة الإسكندرية في دورته الحادية عشر.
كما تحدثت الأديبة السعودية أميمه زاهد عن كون الأدب السعودي المعاصر تطور ليشمل المعوقات والمشكلات الحياتية، فهي تركز في كتاباتها على علاقة المرأة بالرجل منذ بدأت الكتابة مما عرضها لكثير من المضايقات ولكنها تغلبت على كل ذلك بفضل دعم أسرتها بعد ذلك عملت مدرسه ولكنها لم تجد ذاتها بالتدريس فقررت المجيء والعيش في القاهرة حتى تتسني لها الفرصة في إثراء الكتب من أدبها.
أشار أيضا الشاعر السعودي سالم العميري إلى أن الذاكرة السعودية هي جزء لا يتجزأ من الذاكرة العربية، فدائما كان الأدب السعودي متصلا بالتراث والدليل علي ذلك هو الإنفتاح و التطور الحادث في مجال الادب فضلا عن تشجيع الدولة للفكر والإبداع فمنح الملك سلمان 10 مليون ريال لكل نادي أدبي مما أدى إلي التوسع الأدبي للسعودية.
مكتبة الإسكندرية
أوضح الأديب السعودي أحمد سماحه أن الأدب السعودي بدأ فعلياً في عهد الملك عبد العزيز، فكانت الكتب قديما تطبع في مصر إلى أن دخلت أول مطبعة للسعودية ووضعت في مكه، كما كانت تكتب الأدبيات على استحياء إلي أن تعمق الأدب السعودي وتطرق إلى الجوانب المجتمعية كالأقتصاد والسياسة وغيرها من الجوانب والمجالات، فالرواية كمثال إتسعت بيئتها بتطور المجتمعات، جاء ذلك في ندوة أقيمت على هامش معرض الكتاب الدولي لمكتبة الإسكندرية في دورته الحادية عشر.
كما تحدثت الأديبة السعودية أميمه زاهد عن كون الأدب السعودي المعاصر تطور ليشمل المعوقات والمشكلات الحياتية، فهي تركز في كتاباتها على علاقة المرأة بالرجل منذ بدأت الكتابة مما عرضها لكثير من المضايقات ولكنها تغلبت على كل ذلك بفضل دعم أسرتها بعد ذلك عملت مدرسه ولكنها لم تجد ذاتها بالتدريس فقررت المجيء والعيش في القاهرة حتى تتسني لها الفرصة في إثراء الكتب من أدبها.
أشار أيضا الشاعر السعودي سالم العميري إلى أن الذاكرة السعودية هي جزء لا يتجزأ من الذاكرة العربية، فدائما كان الأدب السعودي متصلا بالتراث والدليل علي ذلك هو الإنفتاح و التطور الحادث في مجال الادب فضلا عن تشجيع الدولة للفكر والإبداع فمنح الملك سلمان 10 مليون ريال لكل نادي أدبي مما أدى إلي التوسع الأدبي للسعودية.
: في ندوة بمكتبة الإسكندرية : الذاكرة السعودية جزء من الذاكرة العربية