غير مصنف

لقاء مع كائنات فضائية.. رجل يروي لحظات مثيرة بعد اختطافه بالأطباق الطائرة

زعم رجل يدعى كريس أوغستين أنه اختطف من قبل كائنات فضائية قائلاً إنه “في السنوات الأخيرة بدأ يستيقظ من النوم ويجد دماءً على أغطية سريره، وأن الكائنات الفضائية قد زرعت جسماً معدنياً في قدمه”.

 

أوضح أوغستين في حديث مطول خلال مؤتمر خاص، ما الذي يحدث فعلاً حين يستيقظ الناس ويشعرون “بفجوات” في الوقت غير مفسرة لديهم.

 

وزعم أوغستين بأنه عرف باختطافه من خلال مرور الوقت دون أن يشعر به لأنه وجد نفسه فجأة خلف مقود سيارته.

و قال “3 دقائق و40 ثانية مرت علي وأنا بداخل السيارة. شعرت بأنني عدت للوعي فجأة ، شيء كالدوار. يداي على المقود، وأقوم بانعطاف، ثم فجأة اختفت 3 دقائق ونصف من الزمن. كنت خائفاً، خائفاً مما لم أستطع فهمه”.

 

ومن جانبه، قال نيغل واطسون، وهو مؤلف في مجال تحقيقات الأطباق الطائرة “عمل عالم الأطباق الطائرة والفنان باد هوبكنز على تصنيف العناصر الأساسية لتجربة الاختطاف من قبل كائنات فضائية

 

واكتشف أن من يشهد هذه الحوادث، ودون رغبة في تجربة الاختطاف، غالباً لا يتمكنون من تذكر الفترات الزمنية الضائعة والتي تتراوح بين دقائق إلى ساعات”.

 

وأضاف “يبدأ الاختطاف عادةً منذ الطفولة، ويستمر خلال حياة الشخص، وليست حوادث معزولة فقط. فعادةً ما يجد المخطوفون ندوباً غامضة على أجسادهم؛ وغالباً ما يصابون بالارتباك والقلق من الأحلام والكوابيس التي رافقتهم منذ الطفولة. وعند تنويمهم مغناطيسياً يتذكرون بأنهم كانوا داخل طبق طائر”.

 

وتابع واطسون “الذكريات الشائعة تتضمن إجراءات طبية منها أخذ عينات من الحيوانات المنوية والبويضات. وأحياناً، تتضمن التجربة شكلاً من أشكال طقوس الاغتصاب. ومن خلال دراسته لمئات التقارير. ويعتقد باحث في شأن الفضائيين بأن الكائنات الفضائية تخطف البشر لصنع هجين من الإنسان والكائن الفضائي.

 

وكما هو متوقع، فقد جذبت الفكرة كلاً من المشككين والمصدقين. حيث ينعت المشككون أولئك الباحثين في أمور الاختطاف أو من تعرضوا للاختطاف بالساذجين الحمقى الذين لا يعرفون التمييز بين الحقيقة والخيال. أما المصدقون فيعتبرون المخطوفين ضحايا معذبين يحتاجون لمن يفهمهم ويساعدهم بعد صدمة اللقاء مع الكائنات الفضائية”.

 

زعم رجل يدعى كريس أوغستين أنه اختطف من قبل كائنات فضائية قائلاً إنه “في السنوات الأخيرة بدأ يستيقظ من النوم ويجد دماءً على أغطية سريره، وأن الكائنات الفضائية قد زرعت جسماً معدنياً في قدمه”.

 

أوضح أوغستين في حديث مطول خلال مؤتمر خاص، ما الذي يحدث فعلاً حين يستيقظ الناس ويشعرون “بفجوات” في الوقت غير مفسرة لديهم.

 

وزعم أوغستين بأنه عرف باختطافه من خلال مرور الوقت دون أن يشعر به لأنه وجد نفسه فجأة خلف مقود سيارته.

و قال “3 دقائق و40 ثانية مرت علي وأنا بداخل السيارة. شعرت بأنني عدت للوعي فجأة ، شيء كالدوار. يداي على المقود، وأقوم بانعطاف، ثم فجأة اختفت 3 دقائق ونصف من الزمن. كنت خائفاً، خائفاً مما لم أستطع فهمه”.

 

ومن جانبه، قال نيغل واطسون، وهو مؤلف في مجال تحقيقات الأطباق الطائرة “عمل عالم الأطباق الطائرة والفنان باد هوبكنز على تصنيف العناصر الأساسية لتجربة الاختطاف من قبل كائنات فضائية

 

واكتشف أن من يشهد هذه الحوادث، ودون رغبة في تجربة الاختطاف، غالباً لا يتمكنون من تذكر الفترات الزمنية الضائعة والتي تتراوح بين دقائق إلى ساعات”.

 

وأضاف “يبدأ الاختطاف عادةً منذ الطفولة، ويستمر خلال حياة الشخص، وليست حوادث معزولة فقط. فعادةً ما يجد المخطوفون ندوباً غامضة على أجسادهم؛ وغالباً ما يصابون بالارتباك والقلق من الأحلام والكوابيس التي رافقتهم منذ الطفولة. وعند تنويمهم مغناطيسياً يتذكرون بأنهم كانوا داخل طبق طائر”.

 

وتابع واطسون “الذكريات الشائعة تتضمن إجراءات طبية منها أخذ عينات من الحيوانات المنوية والبويضات. وأحياناً، تتضمن التجربة شكلاً من أشكال طقوس الاغتصاب. ومن خلال دراسته لمئات التقارير. ويعتقد باحث في شأن الفضائيين بأن الكائنات الفضائية تخطف البشر لصنع هجين من الإنسان والكائن الفضائي.

 

وكما هو متوقع، فقد جذبت الفكرة كلاً من المشككين والمصدقين. حيث ينعت المشككون أولئك الباحثين في أمور الاختطاف أو من تعرضوا للاختطاف بالساذجين الحمقى الذين لا يعرفون التمييز بين الحقيقة والخيال. أما المصدقون فيعتبرون المخطوفين ضحايا معذبين يحتاجون لمن يفهمهم ويساعدهم بعد صدمة اللقاء مع الكائنات الفضائية”.

 

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...