مالكوم اكس: أيقونة التغيير والتحرر من العنصرية
تبر مالكوم اكس أحد أعظم رموز الأمريكيين الأفارقة حيث أُنتج فلم صدر سنة 1992 يحمل اسمه من إخراج سبايكي لي وبطولة النجم دينزل واشنطن.
كان مالكوم اكس سببًا مباشرًا في إسلام أسطورة الملاكمة الأمريكية محمد علي كلاي
كان مالكوم اكس سببًا مباشرًا في إسلام أسطورة الملاكمة الأمريكية محمد علي كلاي
1) الظروف ليست سببًا لتبقى مغمورًا فأقصى الظروف قد تجعل منك أعظم الناس. مع دخول مالكوم السجن لعشر سنوات كان من الممكن أن يقضي مدته مكتئبا حزينًا، لكنه كان دائمًا يريد أن يكون ذلك الإنسان الصالح المصلح الذي يريد الخير ويكسب الاحترام حتى ولو كان أسودًا، و قد عاش هكذا ما جعله يخرج من السجن بسرعة وبعلم أكبر ومهارات أكثر بعد أن كان مجرد مراهق مجرم.
2) صدق النية في البحث عن الحقيقة يوصلك إلى السلام الداخلي مع نفسك في النهاية. ما يميز مالكوم أنه قضى حياته من أجل قضية بطموح صادق لتحقيق العدالة للأمريكيين السود مستعدًا للبحث عن دلائل عدالة قضيته فاتحا قلبه وعقله للتعلم المستمر وهو ما قاده للانسحاب من منظمة أمة الإسلام ذات الأفكار الخاطئة بعد طول الخلافات مع زعيمها اليجاه محمد.
3) تغير مالكوم اكس لمعرفة الإسلام الحقيقي جعله يسلم للمرة الثانية في مصر برحابة صدر وتواضع أمام حقيقة انه كان مخطئا لفترة طويلة وعاد ليدعو اليجاه و أتباعه إلى معرفة الدين الصحيح الذي رفض بشدة.
تبر مالكوم اكس أحد أعظم رموز الأمريكيين الأفارقة حيث أُنتج فلم صدر سنة 1992 يحمل اسمه من إخراج سبايكي لي وبطولة النجم دينزل واشنطن.
كان مالكوم اكس سببًا مباشرًا في إسلام أسطورة الملاكمة الأمريكية محمد علي كلاي
كان مالكوم اكس سببًا مباشرًا في إسلام أسطورة الملاكمة الأمريكية محمد علي كلاي
1) الظروف ليست سببًا لتبقى مغمورًا فأقصى الظروف قد تجعل منك أعظم الناس. مع دخول مالكوم السجن لعشر سنوات كان من الممكن أن يقضي مدته مكتئبا حزينًا، لكنه كان دائمًا يريد أن يكون ذلك الإنسان الصالح المصلح الذي يريد الخير ويكسب الاحترام حتى ولو كان أسودًا، و قد عاش هكذا ما جعله يخرج من السجن بسرعة وبعلم أكبر ومهارات أكثر بعد أن كان مجرد مراهق مجرم.
2) صدق النية في البحث عن الحقيقة يوصلك إلى السلام الداخلي مع نفسك في النهاية. ما يميز مالكوم أنه قضى حياته من أجل قضية بطموح صادق لتحقيق العدالة للأمريكيين السود مستعدًا للبحث عن دلائل عدالة قضيته فاتحا قلبه وعقله للتعلم المستمر وهو ما قاده للانسحاب من منظمة أمة الإسلام ذات الأفكار الخاطئة بعد طول الخلافات مع زعيمها اليجاه محمد.
3) تغير مالكوم اكس لمعرفة الإسلام الحقيقي جعله يسلم للمرة الثانية في مصر برحابة صدر وتواضع أمام حقيقة انه كان مخطئا لفترة طويلة وعاد ليدعو اليجاه و أتباعه إلى معرفة الدين الصحيح الذي رفض بشدة.