محاكمة عسكرية لـ 300 متهم بمحاولة اغتيال السيسي داخل الحرم المكي
أحالت النيابة العسكرية في مصر 292 شخصًا إلى المحاكمة، بتهمة تشكيل 22 خلية إرهابية تابعة لتنظيم “داعش” الإرهابي، ومحاولة اغتيال الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وذكرت النيابة أن التحقيقات في القضية، التي أجريت على مدى أكثر من عام، أدلى خلالها 66 متهمًا باعترافات تفصيلية تخص الهيكل التنظيمي لتنظيم “ولاية سيناء”، التابع لداعش، وعدد أعضائه، ومصادر تمويله، وعدد وأسماء بعض القيادات الهيكلية.
وتبين من التحقيقات، التي أشرف عليها المستشار خالد ضياء، المحامي العام المصري الأول، قيام تنظيم أنصار بيت المقدس وكوادره، بمبايعة أبوبكر البغدادي، ليتحول التنظيم إلى “ولاية” تابعة لداعش، سمت نفسها فيما بعد “ولاية سيناء”، استهدفت الكمائن الأمنية ومراكز التفتيش العسكرية.
كما كشفت التحقيقات أن محاولة اغتيال الرئيس السيسي تزعمتها خليتان، إحداهما تضم مصريين في المملكة العربية السعودية حاولوا استهدافه أثناء أدائه مناسك العمرة، بصحبة ولي العهد، وزير الداخلية آنذاك الأمير محمد بن نايف، داخل الحرم المكي، والثانية تضم 6 ضباط شرطة مصريين، حاولوا استهداف الرئيس المصري أثناء مروره بطريق عام، استغلالاً لتعيينهم ضمن الخدمات المشاركة في تأمينه، بصفتهم ضباط أمن مركزي.
ويحاكم في القضية 151 متهمًا حضوريًّا، و141 غيابيًّا، أحالتهم النيابة العامة إلى النيابة العسكرية في نهاية نوفمبر الماضي وفقا لموقع عاجل.
أحالت النيابة العسكرية في مصر 292 شخصًا إلى المحاكمة، بتهمة تشكيل 22 خلية إرهابية تابعة لتنظيم “داعش” الإرهابي، ومحاولة اغتيال الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وذكرت النيابة أن التحقيقات في القضية، التي أجريت على مدى أكثر من عام، أدلى خلالها 66 متهمًا باعترافات تفصيلية تخص الهيكل التنظيمي لتنظيم “ولاية سيناء”، التابع لداعش، وعدد أعضائه، ومصادر تمويله، وعدد وأسماء بعض القيادات الهيكلية.
وتبين من التحقيقات، التي أشرف عليها المستشار خالد ضياء، المحامي العام المصري الأول، قيام تنظيم أنصار بيت المقدس وكوادره، بمبايعة أبوبكر البغدادي، ليتحول التنظيم إلى “ولاية” تابعة لداعش، سمت نفسها فيما بعد “ولاية سيناء”، استهدفت الكمائن الأمنية ومراكز التفتيش العسكرية.
كما كشفت التحقيقات أن محاولة اغتيال الرئيس السيسي تزعمتها خليتان، إحداهما تضم مصريين في المملكة العربية السعودية حاولوا استهدافه أثناء أدائه مناسك العمرة، بصحبة ولي العهد، وزير الداخلية آنذاك الأمير محمد بن نايف، داخل الحرم المكي، والثانية تضم 6 ضباط شرطة مصريين، حاولوا استهداف الرئيس المصري أثناء مروره بطريق عام، استغلالاً لتعيينهم ضمن الخدمات المشاركة في تأمينه، بصفتهم ضباط أمن مركزي.
ويحاكم في القضية 151 متهمًا حضوريًّا، و141 غيابيًّا، أحالتهم النيابة العامة إلى النيابة العسكرية في نهاية نوفمبر الماضي وفقا لموقع عاجل.