مدينة روسية تطلب من ليوناردو دي كابريو أن ينقذها
أطلق سكّان مدينة كراسنويارسك الروسية على موقع " Change.org " نداءً يطلبون فيه إنقاذ المدينة من كارثة بيئية تهدّدهم.
تم توجيه النداء إلى كل من نجم هوليوود ليوناردو دي كابريو وأمير موناكو ألبير الثاني والأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة بان كي مون.
وجاء في النداء إن الأوضاع البيئية في مدينة كراسنويارسك الواقعة في شرق سيبيريا تدهورت إلى حد خطير في السنوات الأخيرة ، الأمر الذي يثير قلق المواطنين منذ سنين طويلة.
وبحسب المعلومات الواردة في النداء فإن ناقوس الخطر البيئي استمر يُدَق عام 2016 في المدينة خلال شهر كامل. فيما كانت سلطات المدينة تحذر من هذا الخطر البيئي خلال الـ 6 الاعوام الماضية مدى 16.5 يوماً فقط في السنة.
وجاء في النداء أيضا أن كراسنويارسك تدخل على مدى أعوام في قائمة المدن الروسية التي تشكل بيئتها خطراً على صحة الإنسان. وتتسبب الكثافة الكبيرة للمواد الضارة في أجواء المدينة في زيادة حالات الإصابة بأمراض الدم والسرطان والكبد ، وارتفاع عدد الوفيات بين الأطفال.
ليوناردو دي كابريو يعد مناضلاً نشطاً من أجل البيئة النظيفة وضد ظاهرة الاحتباس الحراري. وقد أشار إلى ذلك في كلمة ألقاها لدى تكريمه بجائزة الأوسكار.
أطلق سكّان مدينة كراسنويارسك الروسية على موقع " Change.org " نداءً يطلبون فيه إنقاذ المدينة من كارثة بيئية تهدّدهم.
تم توجيه النداء إلى كل من نجم هوليوود ليوناردو دي كابريو وأمير موناكو ألبير الثاني والأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة بان كي مون.
وجاء في النداء إن الأوضاع البيئية في مدينة كراسنويارسك الواقعة في شرق سيبيريا تدهورت إلى حد خطير في السنوات الأخيرة ، الأمر الذي يثير قلق المواطنين منذ سنين طويلة.
وبحسب المعلومات الواردة في النداء فإن ناقوس الخطر البيئي استمر يُدَق عام 2016 في المدينة خلال شهر كامل. فيما كانت سلطات المدينة تحذر من هذا الخطر البيئي خلال الـ 6 الاعوام الماضية مدى 16.5 يوماً فقط في السنة.
وجاء في النداء أيضا أن كراسنويارسك تدخل على مدى أعوام في قائمة المدن الروسية التي تشكل بيئتها خطراً على صحة الإنسان. وتتسبب الكثافة الكبيرة للمواد الضارة في أجواء المدينة في زيادة حالات الإصابة بأمراض الدم والسرطان والكبد ، وارتفاع عدد الوفيات بين الأطفال.
ليوناردو دي كابريو يعد مناضلاً نشطاً من أجل البيئة النظيفة وضد ظاهرة الاحتباس الحراري. وقد أشار إلى ذلك في كلمة ألقاها لدى تكريمه بجائزة الأوسكار.