منظمة السلام الدولية HWPL تشارك في معسكر لتدريب الشباب بمدرسة ابتدائية في لبنان
في الفترة 30 يونيو إلى 3 يوليو، عقد منظمة السلام الدولية HWPL معسكر تدريب التربية السلمية والأنشطة الشبابية، وذلك بمدرسة معروف سعد الابتدائية في صيدا لبنان بمشاركة طلاب من لبنان وفلسطين وسوريا وممثلون اجتماعيون من بينهم سياسيون وصحفيون وقادة مجتمع المدني.
استضاف الحدث، جمعية التنمية من أجل الشعب والطبيعة، وهي منظمة غير حكومية تعمل على حل الصراعات وعدم العنف بين الشباب على أساس بناء السلام، على وجه الخصوص، تم تنفيذ مشروع "قطعة السلام" الذي اقترحته HWPL، ويهدف إلى إحياء دور الشباب، باعتبارهم مستقبل البلد، الأكثر إدراكا لضرورة السلام.
وقال السيد فضل الله حسونة، المدير التنفيذي للجمعية "إن العديد من الشباب من جميع الجنسيات مثل اللبنانيين والسوريين والفلسطينيين يتمتعون بالمخيم من خلال النشاط الفني، لذلك يبدو أن جميع الصعوبات التي تقف أمام دعم ضد السلام قد أزيلت، وأنا أقدر دور منظمة HWPL ودعمها الدائم للسلام ونبذ العنف.
وتؤكد منظمة السلام الدولية، HWPL وهي منظمة سلام دولية، على الأدوار التي يمكن للسياسيين والقادة الدينيين والنساء والشباب ووسائل الإعلام من جميع مناحي الحياة القيام بها في تحقيق السلام، وقد تكفل الحزب الشيوعي النيبالي وحزب العمال بتوسيع أنشطة السلام في جميع أنحاء لبنان.
في الفترة 30 يونيو إلى 3 يوليو، عقد منظمة السلام الدولية HWPL معسكر تدريب التربية السلمية والأنشطة الشبابية، وذلك بمدرسة معروف سعد الابتدائية في صيدا لبنان بمشاركة طلاب من لبنان وفلسطين وسوريا وممثلون اجتماعيون من بينهم سياسيون وصحفيون وقادة مجتمع المدني.
استضاف الحدث، جمعية التنمية من أجل الشعب والطبيعة، وهي منظمة غير حكومية تعمل على حل الصراعات وعدم العنف بين الشباب على أساس بناء السلام، على وجه الخصوص، تم تنفيذ مشروع "قطعة السلام" الذي اقترحته HWPL، ويهدف إلى إحياء دور الشباب، باعتبارهم مستقبل البلد، الأكثر إدراكا لضرورة السلام.
وقال السيد فضل الله حسونة، المدير التنفيذي للجمعية "إن العديد من الشباب من جميع الجنسيات مثل اللبنانيين والسوريين والفلسطينيين يتمتعون بالمخيم من خلال النشاط الفني، لذلك يبدو أن جميع الصعوبات التي تقف أمام دعم ضد السلام قد أزيلت، وأنا أقدر دور منظمة HWPL ودعمها الدائم للسلام ونبذ العنف.
وتؤكد منظمة السلام الدولية، HWPL وهي منظمة سلام دولية، على الأدوار التي يمكن للسياسيين والقادة الدينيين والنساء والشباب ووسائل الإعلام من جميع مناحي الحياة القيام بها في تحقيق السلام، وقد تكفل الحزب الشيوعي النيبالي وحزب العمال بتوسيع أنشطة السلام في جميع أنحاء لبنان.
