هل ستصاب بالزهايمر؟ جرب هذا الاختبار الجديد لتحديد ذلك
تظهر أعراض الإصابة بالزهايمر بوقت مبكر، بالتالي القدرة على تحديد الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالمرض سيساعدهم بالسيطرة عليه، تحقق من نفسك ومن خطر إصابتك بالمرض.
من المعروف أن التقدم بالعمر يرفع معه خطر الإصابة ببعض الأمراض المختلفة، ولعل أهمها وأبرزها هو مرض الزهايمر، والذي يصيب الإنسان نتيجة ضمور خلايا المخ السليمة، مسبباً بذلك تراجع مستمر في الذاكرة والقدرات العقلية للمصاب. ولكن مع تطور العلم، أصبحت فرص التأقلم مع المرض وتقليل أعراض الإصابة به أفضل من ذي قبل، ولكن هل سيساعد الاختبار الشخصي الجديد في توقع خطر الإصابة بالمرض؟
إن وجود اختبار كهذا من شأنه أن يساعد في الكشف عن الاعراض المبكرة للإصابة بالزهايمر حسبما أوضح الباحثون الذين تمكنوا من تطوير هذا الاختبار.
إذ ان التغيرات المزاجية والتصرفات تحدث قبل فقدان الذاكرة وظهور أعراض الزهايمر الحادة بفترة مبكرة، مما يسهل القدرة على تشخيص الإصابة بالمرض في المراحل الأولى من أجل السيطرة عليه قدر المستطاع لاحقاً.
وأوضح الباحثون الذين قاموا بعرض هذا الاختبار الجديد في مؤتمر الرابطة الدولية للزهايمر في كندا، أن الاختبار سيساعد الأطباء في تحديد الفئات الأكثر عرضة للإصابة بمرض الزهايمر ومساعدتهم بصورة خاصة.
ويضم هذا الاختبار 35 سؤالاً وعلى الشخص الإجابة عنهم بنعم أي أن هذا التصرف الغريب موجود لديك لستة أشهر على الأقل أو لا، بأن هذا التصرف غير متبع من قبلك بتاتا، وبعد إجابة جميع الأسئلة سيقوم الطبيب أو العامل في القطاع الصحي بحساب المجموع لتحديد الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالزهايمر.
هذا وقسمت الأسئلة إلى خمس مجموعات اعتماداً على الأعراض السلوكية للفرد، حيث تم تطوير هذا الاختبار لتحديد الأشخاص الذين يواجهون خطر الإصابة بمرض الزهايمر في وقت مبكر، ولكن بالطبع لم يتم الانتهاء من موضوع الاختبار بشكل نهائي بعد وسيكون متوفراً للأطباء فقط في المرحلة الأولى.
ويتوقع الباحثون أن يتم توفير هذا الاختبار بشكل أساسي إلى أقارب وأصدقاء الأشخاص المصابين بالزهايمر للتأكد من عدم تطور المرض مع التقدم بالعمر ومساعدتهم في السيطرة على أعراضه بشكل أكبر.
وتضم هذه الأسئلة ما يلي، علماً ان الإجابة تكون بنعم أو لا فقط مع تحديد حدة الأمر بقيم تتراوح ما بين 1 إلى 3:
- هل فقد الشخص اهتمامه بأصدقائه وعائلته وبيته؟
- هل فقد الشخص الإهتمام بأمور كانت تثير حبه للفضول والمعرفة من قبل؟
- هل أصبح الشخص أقل حيوية ونشاطاً، مثلاً هل أصبح أقل مشاركة وبدءاً في أحاديث من ذي قبل؟
- هل أصبح أقل اهتماماً بنشاطاته السابقة؟
- هل أصبح أقل تعبيراً عن مشاعره؟
- هل فقد الإهتمام بكل شيء تقريبا؟
- هل أصبح أكثر حزناً أو معنوياته منخفضة وأكثر عرضة للبكاء؟
- هل أصبح الشخص غير مقدراً للمتعة؟
- هل أصبح يشعر هذا الشخص بالفشل بشكل مستمر وأكثر من قبل؟
- هل يرى نفسه عائقاً أمام العائلة؟
- هل أصبح أكثر قلقاً لبعض الأمور الروتينية مثل الزيارات الاجتماعية؟
- هل لاحظت وجود بعض الأعراض الغريبة مثل عدم القدرة على الراحة أو الرجفة أو أعراض الهلع؟
- هل أصبح الشخص عدوانيا ومضطربا ومزاجيا؟
- هل أصبح الشخص غير معقول مقارنة بفترة سابقة ومحاججته لا تعتمد على أسس واقعية؟
- هل أصبح يقوم بالأمور من غير التفكير فيها أو بعواقبها؟
- هل أصبح أكثر حميمة أي يقوم بحضن وتقبيل الأشخاص مع أن هذا الأمر لا يتوافق مع شخصيته؟
- هل أصبح غير صبوراً ويواجع صعوبة في التأقلم مع التأخير أو الانتظار؟
- هل أصبح لا يتمتع بالعقلانية أثناء القيادة مثلا؟
- هل أصبح أكثر عناداً؟
- هل تغيرت عادات الأكل الخاصة به؟ هل أصبح أكثر عناداً على تناول نوع معين من الطعام مثلا؟
- هل أصبح أقل تناولا للطعام ولا يستمتع أثناء القيام بذلك؟
- هل أصبح يقتني أموراً لتخزينها؟
- هل طور صفات دفاعية لم يكن يستخدمها سابقا؟
- هل أصبح كثير المشاكل بسبب التدخين أو تناول الكحول؟
- هل أصبح أقل اهتماما بأثر كلماته وافعاله على الاخرين؟
- هل أصبح يتحدث عن امور شخصياً جداً في العلن؟
- هل أصبح يقول أو يفعل أموراً خارجة عن اطار المعقول ولم يكن يفعلها سابقاً؟
- هل فقد القدرة على الحكم على الأمور الاجتماعية وبالأخص في العلن؟
- هل أصبح يتحدث مع الغرباء كأنهم أصدقاء أو أقارب؟
- هل أصبح يقوم بوضع خطط قد تؤذي الاخرين؟
- هل أصبح غير قادر على الحكم على أفعال الناس؟
- هل أصبح لديه اعتقادات غير منطقية عن قدراته أو وضعه المادي مثلا؟
- هل يعتقد أنه يسمع أصواتاً غريبة أو يتحدث مع أشخاص غير موجودين؟
- هل يشكي الخوف من رؤية أحداث إلا أنها لا تمت للواقع بصلة؟
تظهر أعراض الإصابة بالزهايمر بوقت مبكر، بالتالي القدرة على تحديد الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالمرض سيساعدهم بالسيطرة عليه، تحقق من نفسك ومن خطر إصابتك بالمرض.
من المعروف أن التقدم بالعمر يرفع معه خطر الإصابة ببعض الأمراض المختلفة، ولعل أهمها وأبرزها هو مرض الزهايمر، والذي يصيب الإنسان نتيجة ضمور خلايا المخ السليمة، مسبباً بذلك تراجع مستمر في الذاكرة والقدرات العقلية للمصاب. ولكن مع تطور العلم، أصبحت فرص التأقلم مع المرض وتقليل أعراض الإصابة به أفضل من ذي قبل، ولكن هل سيساعد الاختبار الشخصي الجديد في توقع خطر الإصابة بالمرض؟
إن وجود اختبار كهذا من شأنه أن يساعد في الكشف عن الاعراض المبكرة للإصابة بالزهايمر حسبما أوضح الباحثون الذين تمكنوا من تطوير هذا الاختبار.
إذ ان التغيرات المزاجية والتصرفات تحدث قبل فقدان الذاكرة وظهور أعراض الزهايمر الحادة بفترة مبكرة، مما يسهل القدرة على تشخيص الإصابة بالمرض في المراحل الأولى من أجل السيطرة عليه قدر المستطاع لاحقاً.
وأوضح الباحثون الذين قاموا بعرض هذا الاختبار الجديد في مؤتمر الرابطة الدولية للزهايمر في كندا، أن الاختبار سيساعد الأطباء في تحديد الفئات الأكثر عرضة للإصابة بمرض الزهايمر ومساعدتهم بصورة خاصة.
ويضم هذا الاختبار 35 سؤالاً وعلى الشخص الإجابة عنهم بنعم أي أن هذا التصرف الغريب موجود لديك لستة أشهر على الأقل أو لا، بأن هذا التصرف غير متبع من قبلك بتاتا، وبعد إجابة جميع الأسئلة سيقوم الطبيب أو العامل في القطاع الصحي بحساب المجموع لتحديد الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالزهايمر.
هذا وقسمت الأسئلة إلى خمس مجموعات اعتماداً على الأعراض السلوكية للفرد، حيث تم تطوير هذا الاختبار لتحديد الأشخاص الذين يواجهون خطر الإصابة بمرض الزهايمر في وقت مبكر، ولكن بالطبع لم يتم الانتهاء من موضوع الاختبار بشكل نهائي بعد وسيكون متوفراً للأطباء فقط في المرحلة الأولى.
ويتوقع الباحثون أن يتم توفير هذا الاختبار بشكل أساسي إلى أقارب وأصدقاء الأشخاص المصابين بالزهايمر للتأكد من عدم تطور المرض مع التقدم بالعمر ومساعدتهم في السيطرة على أعراضه بشكل أكبر.
وتضم هذه الأسئلة ما يلي، علماً ان الإجابة تكون بنعم أو لا فقط مع تحديد حدة الأمر بقيم تتراوح ما بين 1 إلى 3:
- هل فقد الشخص اهتمامه بأصدقائه وعائلته وبيته؟
- هل فقد الشخص الإهتمام بأمور كانت تثير حبه للفضول والمعرفة من قبل؟
- هل أصبح الشخص أقل حيوية ونشاطاً، مثلاً هل أصبح أقل مشاركة وبدءاً في أحاديث من ذي قبل؟
- هل أصبح أقل اهتماماً بنشاطاته السابقة؟
- هل أصبح أقل تعبيراً عن مشاعره؟
- هل فقد الإهتمام بكل شيء تقريبا؟
- هل أصبح أكثر حزناً أو معنوياته منخفضة وأكثر عرضة للبكاء؟
- هل أصبح الشخص غير مقدراً للمتعة؟
- هل أصبح يشعر هذا الشخص بالفشل بشكل مستمر وأكثر من قبل؟
- هل يرى نفسه عائقاً أمام العائلة؟
- هل أصبح أكثر قلقاً لبعض الأمور الروتينية مثل الزيارات الاجتماعية؟
- هل لاحظت وجود بعض الأعراض الغريبة مثل عدم القدرة على الراحة أو الرجفة أو أعراض الهلع؟
- هل أصبح الشخص عدوانيا ومضطربا ومزاجيا؟
- هل أصبح الشخص غير معقول مقارنة بفترة سابقة ومحاججته لا تعتمد على أسس واقعية؟
- هل أصبح يقوم بالأمور من غير التفكير فيها أو بعواقبها؟
- هل أصبح أكثر حميمة أي يقوم بحضن وتقبيل الأشخاص مع أن هذا الأمر لا يتوافق مع شخصيته؟
- هل أصبح غير صبوراً ويواجع صعوبة في التأقلم مع التأخير أو الانتظار؟
- هل أصبح لا يتمتع بالعقلانية أثناء القيادة مثلا؟
- هل أصبح أكثر عناداً؟
- هل تغيرت عادات الأكل الخاصة به؟ هل أصبح أكثر عناداً على تناول نوع معين من الطعام مثلا؟
- هل أصبح أقل تناولا للطعام ولا يستمتع أثناء القيام بذلك؟
- هل أصبح يقتني أموراً لتخزينها؟
- هل طور صفات دفاعية لم يكن يستخدمها سابقا؟
- هل أصبح كثير المشاكل بسبب التدخين أو تناول الكحول؟
- هل أصبح أقل اهتماما بأثر كلماته وافعاله على الاخرين؟
- هل أصبح يتحدث عن امور شخصياً جداً في العلن؟
- هل أصبح يقول أو يفعل أموراً خارجة عن اطار المعقول ولم يكن يفعلها سابقاً؟
- هل فقد القدرة على الحكم على الأمور الاجتماعية وبالأخص في العلن؟
- هل أصبح يتحدث مع الغرباء كأنهم أصدقاء أو أقارب؟
- هل أصبح يقوم بوضع خطط قد تؤذي الاخرين؟
- هل أصبح غير قادر على الحكم على أفعال الناس؟
- هل أصبح لديه اعتقادات غير منطقية عن قدراته أو وضعه المادي مثلا؟
- هل يعتقد أنه يسمع أصواتاً غريبة أو يتحدث مع أشخاص غير موجودين؟
- هل يشكي الخوف من رؤية أحداث إلا أنها لا تمت للواقع بصلة؟