واشنطن بوست: نجاح قمة الرياض أظهر نوايا قطر تجاه السعودية
أكدت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية، أن القمة التي عقدها الرئيس دونالد ترامب في المملكة خلال الأيام القليلة الماضية، والتي جمعته بلفيف من قادة الدول العربية والإسلامية، أسهمت بشكل رئيسي في تأجيج بعض مشاعر بعض البلدان، ما أسهم في تأجيج الصراع داخل المنطقة.
ووفقا لموقع المواطن أشارت الصحيفة الأميركية في سياق تقرير منشور عبر موقعها الإلكتروني، إلى أن نجاح القمة التي أقيمت في المملكة أسهم في تأجيج مشاعر قطر، ما أبرز نواياها الخاصة بمنافسة المملكة العربية السعودية على مكانتها ونفوذها داخل منطقة الشرق الأوسط.
وأضافت “واشنطن بوست” أن اندلاع النزاع الدبلوماسي والسياسي بين دول الخليج بقيادة الرياض من ناحية، وبين قطر من جانب آخر أظهر التناقض الواضح في الرؤى بين البلدين، والتي كانت تسعى الدوحة دومًا لإخفائها في العديد من المواقف السياسية الشهيرة.
واستندت الصحيفة الأميركية إلى آراء محللين، لتؤكد أن التوترات التي صاحبت زيارة الرئيس الأميركي إلى الرياض خلال الأسبوع الماضي، وما تضمنته من اتفاقات عسكرية وإستراتيجية وسياسية بين ترامب ومسؤولي المملكة، قد أثار الذعر والقلق بين أعداء المملكة ومنافسيها داخل الشرق الأوسط.
وقال فواز جرجس، أستاذ دراسات الشرق الأوسط في كلية لندن للاقتصاد لـ”واشنطن بوست”: “دونالد ترامب يقبل الآن وجهة نظر المملكة العربية السعودية كمعقل استراتيجي في العالم العربي والإسلامي”. مضيفًا “أن زيارته على صلة واضحة بالاضطرابات التي تلت ذلك”.
وسلطت الصحيفة الأميركية الضوء على تحركات إيران المتشنجة داخل المنطقة على خلفية الزيارة التاريخية لترامب بالمملكة، حيث كرر جواد ظريف وزير الخارجية الإيراني حساباته على الإنترنت، وخاصة على موقع التدوين القصير “تويتر”، لإخفاء مخاوف بلاده من أكبر صفقة عسكرية بين الولايات المتحدة الأميركية والسعودية.
أكدت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية، أن القمة التي عقدها الرئيس دونالد ترامب في المملكة خلال الأيام القليلة الماضية، والتي جمعته بلفيف من قادة الدول العربية والإسلامية، أسهمت بشكل رئيسي في تأجيج بعض مشاعر بعض البلدان، ما أسهم في تأجيج الصراع داخل المنطقة.
ووفقا لموقع المواطن أشارت الصحيفة الأميركية في سياق تقرير منشور عبر موقعها الإلكتروني، إلى أن نجاح القمة التي أقيمت في المملكة أسهم في تأجيج مشاعر قطر، ما أبرز نواياها الخاصة بمنافسة المملكة العربية السعودية على مكانتها ونفوذها داخل منطقة الشرق الأوسط.
وأضافت “واشنطن بوست” أن اندلاع النزاع الدبلوماسي والسياسي بين دول الخليج بقيادة الرياض من ناحية، وبين قطر من جانب آخر أظهر التناقض الواضح في الرؤى بين البلدين، والتي كانت تسعى الدوحة دومًا لإخفائها في العديد من المواقف السياسية الشهيرة.
واستندت الصحيفة الأميركية إلى آراء محللين، لتؤكد أن التوترات التي صاحبت زيارة الرئيس الأميركي إلى الرياض خلال الأسبوع الماضي، وما تضمنته من اتفاقات عسكرية وإستراتيجية وسياسية بين ترامب ومسؤولي المملكة، قد أثار الذعر والقلق بين أعداء المملكة ومنافسيها داخل الشرق الأوسط.
وقال فواز جرجس، أستاذ دراسات الشرق الأوسط في كلية لندن للاقتصاد لـ”واشنطن بوست”: “دونالد ترامب يقبل الآن وجهة نظر المملكة العربية السعودية كمعقل استراتيجي في العالم العربي والإسلامي”. مضيفًا “أن زيارته على صلة واضحة بالاضطرابات التي تلت ذلك”.
وسلطت الصحيفة الأميركية الضوء على تحركات إيران المتشنجة داخل المنطقة على خلفية الزيارة التاريخية لترامب بالمملكة، حيث كرر جواد ظريف وزير الخارجية الإيراني حساباته على الإنترنت، وخاصة على موقع التدوين القصير “تويتر”، لإخفاء مخاوف بلاده من أكبر صفقة عسكرية بين الولايات المتحدة الأميركية والسعودية.