web analytics

وفاة مطرب الرومنسية بين إي كينغ عن عمر يناهز 76 سنة

توفي المطرب الرومانسي بين إي كينغ المعروف بأغنية Stand By Me أو “قفي بجانبي” عن عمر يناهز 76 عاما.

بدأ كينغ مشواره الفني في الخمسينيات من القرن العشرين مع فريق درفترز وشارك في أقوى الأغنيات التي قدمها التي تضمنت “هذه محبوبتي” و”احتفظي لي بالرقصة الأخيرة”.

وبعد انفصاله عن الفريق، وصلت أغنيته “قفي بجانبي” إلى قائمة أفضل خمس أغنيات في الولايت المتحدة.

كما عادت لتتصدر قوائم أخرى لأفضل الأغنيات وأكثرها استماعا في الثمانينيات من القرن العشرين لتحتل المركز الأول في سباق الأغنيات في بريطانيا لثلاث أسابيع متوالية بعد استخدامها في فيلم يحمل نفس الاسم وإعلان تلفزيوني.

ودخلت الأغنية قائمة بيلبورد 100 لأفضل مئة أغنية تسع مرات، من بينها مرتان بالنسخة المنسوبة إلى كينغ وسبع مرات بأسماء فنانين آخرين من بينهم جون لينون وسبايدر تيرنر.

كما أُعيد توزيع الأغنية في الألبوم الغنائي للمطرب الأمريكي من أصل جامايكي، شون كينغستون، أو كيشين أندرسون، لتكون الأغنية رقم “1” بين أغنيات ألبومه “فتيات حسناوات” الذي صدر عام 2007.

وفي عام 1999، أعلنت مؤسسة بي إم آي أن اغنية “قفي بجانبي”، التي كتبها بين بين إي كينغ بالتعاون مع جيري ليبير ومايك ستوللر، كانت رابع أكثر الأغنيات بثا على محطات الإذاعة وقنوات التلفزيون في الولايات المتحدة على مدار القرن العشرين.

وأضافت مكتبة الكونغروس الأغنية إلى سجل التسجيلات الوطنية، معلنة أنها “كانت إحدى الأغينات التي تألق فيها كينغ، ما جعلها من كلاسيكيات الغناءالأمريكي.”

ولكينغ سجل حافل بأغنيات حققت نجاحا كبيرا منها “سبانيش هارلم”، “أمور”، “لا تشغل هذه الأغنية”، و”شيء خارق” – الجزء الأول.

وتوفي المطرب الأمريكي يوم الخميس الماضي وفقا لما صرح به فيل براون لبي بي سي نيوز.

وكتب الملحن جراي يو إس بوندس على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك إن “كينغ كان أجمل وألطف الأشخاص الذين قابلت وأكثرهم موهبة. وكنت محظوظا للغاية أن أعرفه وأن تنشأ بيننا صداقة استمرت لخمسين سنة.”

وأضاف: “لا توجد كلمات تعبر عن مدى افتقادي له. وأتقدم بخالص العزاء لزوجته بيتي وجميع أفراد أسرته.”

وتقدم بالشكر والعرفان لبين كينغ على صداقته له والتركة الفنية الرائعة التي خلفها وراءه.

خلاف على الأجر

انضم بورن بنجامين إيرل نيلسون، الذي عرف فيما بعد ببين إي كينغ إلى فريق “فايف كراونز”، الذي تغير اسمه إلى “درفترز” كمغني “دو – أب” خلفا لبعض الأعضاء السابقين بالفريق.

وشارك في كتابة أغنية “هذه محبوبتي” التي حصلت على المركز الثاني بين أفضل أغنية أكثرها سماعا في الولايات المتحدة عام 1959.

ولما كان أجر كل عضو من أعضاء الفريق لا يتجاوز مئة دولار فقط أسبوعيا، طلب كينغ زيادة أجره، وهو الطلب الذي لم يستجب له المدير، ما أدى إلى انفصاله عن الفريق وبدء مشواره الفني بشكل مستقل واختار أن يكون اسمه الأخير “كينغ”.

كانت أولى أغنياته بعد تركه لفريق درفترز “سبانيش هارلم” التي غناها عام 1961 والتي جاءت بعد أغنية “قفي بجانبي”، التي كتبها في بداية الأمر للدرفترز، لكن الفريق رفض غناءها.

وكان كينغ قد قال لصحيفة الغارديان عام 2013: “سوف تسمعون في تلك الأغنية أنغاما كتلك التي كنت أشدو بها في محطات مترو الأنفاق التماسا لصدى الصوت وأغنيات غنيتها على نواصي الشوارع.”

كما دُونت أغنيات “قفي بجانبي”، وسبانيش هارلم، و”هذه محبوبتي” لوحة شرف قاعة روك آند رول بين 500 أغنية أخرى شكلت فن الروك آند رول، والتي حصلت جميعها على جوائز غرامي هول أوف فايم.

وكان أهمت أرتيغان، مدير أتلانتك للإنتاج الموسيقي، قد جمع كينغ ببعض الموسيقيين والمؤلفين أوائل الستينات لإنتاج بعض الأغنيات، ولكن إعجابه الذي ازداد بأداء كينغ بعد الجولات الفنية التي قام بها في السبعينيات دفعه إلى إعادة التعاقد معه.

وبالفعل، عاد كينغ إلى قائمة الأغاني الخمسة الأفضل والأكثر استماعا في الولايات المتحدة عام 1975 بأغنية “شيء خارق” – الجزء الأول.

كما عاد للأضواء مرة ثانية في أواخر الثمانينيات بأغنية “قفي بجانبي” بعد استخدامها في فيلم يحمل نفس الاسم وإعلان تجاري لسروايل الجينز التي تنتجها شركة “ليفايز” كان يذاع في التلفزيون البريطاني.

توفي المطرب الرومانسي بين إي كينغ المعروف بأغنية Stand By Me أو “قفي بجانبي” عن عمر يناهز 76 عاما.

بدأ كينغ مشواره الفني في الخمسينيات من القرن العشرين مع فريق درفترز وشارك في أقوى الأغنيات التي قدمها التي تضمنت “هذه محبوبتي” و”احتفظي لي بالرقصة الأخيرة”.

وبعد انفصاله عن الفريق، وصلت أغنيته “قفي بجانبي” إلى قائمة أفضل خمس أغنيات في الولايت المتحدة.

كما عادت لتتصدر قوائم أخرى لأفضل الأغنيات وأكثرها استماعا في الثمانينيات من القرن العشرين لتحتل المركز الأول في سباق الأغنيات في بريطانيا لثلاث أسابيع متوالية بعد استخدامها في فيلم يحمل نفس الاسم وإعلان تلفزيوني.

ودخلت الأغنية قائمة بيلبورد 100 لأفضل مئة أغنية تسع مرات، من بينها مرتان بالنسخة المنسوبة إلى كينغ وسبع مرات بأسماء فنانين آخرين من بينهم جون لينون وسبايدر تيرنر.

كما أُعيد توزيع الأغنية في الألبوم الغنائي للمطرب الأمريكي من أصل جامايكي، شون كينغستون، أو كيشين أندرسون، لتكون الأغنية رقم “1” بين أغنيات ألبومه “فتيات حسناوات” الذي صدر عام 2007.

وفي عام 1999، أعلنت مؤسسة بي إم آي أن اغنية “قفي بجانبي”، التي كتبها بين بين إي كينغ بالتعاون مع جيري ليبير ومايك ستوللر، كانت رابع أكثر الأغنيات بثا على محطات الإذاعة وقنوات التلفزيون في الولايات المتحدة على مدار القرن العشرين.

وأضافت مكتبة الكونغروس الأغنية إلى سجل التسجيلات الوطنية، معلنة أنها “كانت إحدى الأغينات التي تألق فيها كينغ، ما جعلها من كلاسيكيات الغناءالأمريكي.”

ولكينغ سجل حافل بأغنيات حققت نجاحا كبيرا منها “سبانيش هارلم”، “أمور”، “لا تشغل هذه الأغنية”، و”شيء خارق” – الجزء الأول.

وتوفي المطرب الأمريكي يوم الخميس الماضي وفقا لما صرح به فيل براون لبي بي سي نيوز.

وكتب الملحن جراي يو إس بوندس على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك إن “كينغ كان أجمل وألطف الأشخاص الذين قابلت وأكثرهم موهبة. وكنت محظوظا للغاية أن أعرفه وأن تنشأ بيننا صداقة استمرت لخمسين سنة.”

وأضاف: “لا توجد كلمات تعبر عن مدى افتقادي له. وأتقدم بخالص العزاء لزوجته بيتي وجميع أفراد أسرته.”

وتقدم بالشكر والعرفان لبين كينغ على صداقته له والتركة الفنية الرائعة التي خلفها وراءه.

خلاف على الأجر

انضم بورن بنجامين إيرل نيلسون، الذي عرف فيما بعد ببين إي كينغ إلى فريق “فايف كراونز”، الذي تغير اسمه إلى “درفترز” كمغني “دو – أب” خلفا لبعض الأعضاء السابقين بالفريق.

وشارك في كتابة أغنية “هذه محبوبتي” التي حصلت على المركز الثاني بين أفضل أغنية أكثرها سماعا في الولايات المتحدة عام 1959.

ولما كان أجر كل عضو من أعضاء الفريق لا يتجاوز مئة دولار فقط أسبوعيا، طلب كينغ زيادة أجره، وهو الطلب الذي لم يستجب له المدير، ما أدى إلى انفصاله عن الفريق وبدء مشواره الفني بشكل مستقل واختار أن يكون اسمه الأخير “كينغ”.

كانت أولى أغنياته بعد تركه لفريق درفترز “سبانيش هارلم” التي غناها عام 1961 والتي جاءت بعد أغنية “قفي بجانبي”، التي كتبها في بداية الأمر للدرفترز، لكن الفريق رفض غناءها.

وكان كينغ قد قال لصحيفة الغارديان عام 2013: “سوف تسمعون في تلك الأغنية أنغاما كتلك التي كنت أشدو بها في محطات مترو الأنفاق التماسا لصدى الصوت وأغنيات غنيتها على نواصي الشوارع.”

كما دُونت أغنيات “قفي بجانبي”، وسبانيش هارلم، و”هذه محبوبتي” لوحة شرف قاعة روك آند رول بين 500 أغنية أخرى شكلت فن الروك آند رول، والتي حصلت جميعها على جوائز غرامي هول أوف فايم.

وكان أهمت أرتيغان، مدير أتلانتك للإنتاج الموسيقي، قد جمع كينغ ببعض الموسيقيين والمؤلفين أوائل الستينات لإنتاج بعض الأغنيات، ولكن إعجابه الذي ازداد بأداء كينغ بعد الجولات الفنية التي قام بها في السبعينيات دفعه إلى إعادة التعاقد معه.

وبالفعل، عاد كينغ إلى قائمة الأغاني الخمسة الأفضل والأكثر استماعا في الولايات المتحدة عام 1975 بأغنية “شيء خارق” – الجزء الأول.

كما عاد للأضواء مرة ثانية في أواخر الثمانينيات بأغنية “قفي بجانبي” بعد استخدامها في فيلم يحمل نفس الاسم وإعلان تجاري لسروايل الجينز التي تنتجها شركة “ليفايز” كان يذاع في التلفزيون البريطاني.

: وفاة مطرب الرومنسية بين إي كينغ عن عمر يناهز 76 سنة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...