غير مصنف

ياسمين الخطيب تكشف حكايات وأسرار زيجاتها الثلاثة

لا تحتاج ياسمين الخطيب لكى تثير الجدل أكثر من كاميرا وفستان جديد، لتصبح صورتها الجديدة عند مليون متابع لها على صفحاتها، وعند الملايين من رواد مواقع التواصل الاجتماعى، أهم حدث فى اليوم.

تدرك جيدا أن إنتاجها من الصور أشهر بكثير من إنتاجها الفنى فى الرسم، أو الأدبى فى الكتب والمقالات، أو أى لقاء تليفزيونى لها، لكنها تظل متمسكة بأنها لا ترى نفسها سوى كاتبة وفنانة تشكيلية ومقدمة برامج، وأنها غير مسئولة عن كونها جميلة، أو أن هناك من يقدر جمالها أكثر من موهبتها.

يحزنها أحيانا – كما تقول فى حوارها معنا – إن فستانها الجديد أهم عند متابعيها وأبقى من لوحتها الجديدة أو مقالها المنشور، لكنها تعتبر ذلك عيبا فى الناس وليس عيبا فيها، ويفرحها كثيرا أن بنات كثيرات أصبحن يرين فيها قدوة ومثالا ونموذجا يحتذى به، وتعتبر ذلك مسئولية تفرض عليها خوض معركة الحياة من أجل مشروعها الثقافى وما تحلم به لنفسها وللمجتمع من حولها.

لكن ما هى تلك الأحلام؟ وما هو مشروعها الثقافى؟ ولماذا تتحول صاحبة مشروع ثقافى إلى تريند على توتير وفيس بوك من أجل صورتها وليس مقالها، ويصبح زواجها أو طلاقها أشهر من حفل توقيع كتابها أو أول حلقة فى برنامجها، هذه الأسئلة وعلامات استفهام أخرى عديدة أحاطت بـ”ياسمين الخطيب” حاولنا فى حوارنا معها الحصول على إجابات عليها..

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...