15 معلومة عن “السنوار” قائد حماس الجديد الذي يرعب “إسرائيل”
أسفرت نتائج الانتخابات الداخلية لحركة حماس، التي أجرتها خلال الأيام الماضية، عن فوز القيادي يحيى السنوار رئيسًا لمكتبها السياسي في قطاع غزة خلفًا لإسماعيل هنية.
ولم يأتِ خبر فوز "السنوار" سارًا للأجهزة الأمنية الإسرائيلية؛ بل أعربت عن قلقها من تولي شخصية ذي خلفية عسكرية مثله الحركة؛ ما يمثل منحنى جديدًا في سياسات حماس.
واعتبرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية أن فوز السنوار يعد إشارة من الحركة للاستعداد إلى جولة قتال جديدة ضد الاحتلال؛ وهو الأمر الذى يتخوف منه مسؤولون داخل إسرائيل.
وذكرت الصحيفة أن السنوار هو من يحدد الخط المتعنت لحماس فيما يتعلق بالمفاوضات حول صفقة جديدة لتبادل الأسرى.
ولم يحظ السنّوار بالشهرة التي يحظى بها قياديو الحركة؛ بسبب قضائه ما يزيد على 24 عامًا في السجون وابتعاده عن أضواء وسائل الإعلام.
وفيما يلي، نسلط الضوء على أبرز ملامح رئيس الحركة الجديد:
من هو "السنوار"؟
1- ولد السنوار عام 1962 في مخيم "خان يونس" للاجئين، لعائلة لاجئة، تعود أصولها إلى مدينة المجدل، الواقعة جنوب الأراضي المحتلة.
2- انضم منذ صغره إلى جماعة الإخوان المسلمين، التي تحول اسمها أواخر عام 1987 إلى حركة "حماس".
3- درس السنوار في الجامعة الإسلامية بغزة، وحصل على درجة البكالوريوس في اللغة العربية.
4- ترأس السنوار "الكتلة الإسلامية"، الذراع الطلابية لجماعة الإخوان، خلال دراسته الجامعية.
5- يحسب له أنه كان من أصحاب اليد الأولى في تأييد العمل العسكري ومن أبرز المطالبين به قبل تأسيس حركة حماس.
6- أسس السنوار الجهاز الأمني للجناح العسكري "كتائب عز الدين القسام"، الذي عُرف باسم "المجد"، عام 1985، والذي كان يركز على مكافحة المتعاونين مع الإسرائيليين من الفلسطينيين.
7- اعتقل الجيش الإسرائيلي السنوار لأول مرة في عام 1982، ثم أفرج عنه بعد عدة أيام؛ لتعاود اعتقاله مجدّدًا في العام ذاته، وحينها حكمت عليه بالسجن لمدة ستة أشهر بتهمة المشاركة في نشاطات أمنية ضد إسرائيل.
8- اعتقل للمرة الثانية في 20 يناير 1988، وحكم عليه بالسجن مدى الحياة أربع مرات، بالإضافة إلى 30 عامًا، بعد أن وجهت له تهمة تأسيس جهاز المجد الأمني والمشاركة في تأسيس الجهاز العسكري الأول للحركة، المعروف باسم "المجاهدين الفلسطينيين".
9- أطلق سراحه عام 2011 بعد أن قضى 23 عامًا متواصلة داخل السجون الإسرائيلية، في إطار صفقة تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل عام 2011، التي عُرفت باسم "صفقة شاليط".
10- شارك السنوار عقب خروجه من المعتقل في الانتخابات الداخلية لحركة حماس عام 2012 وفاز بعضوية المكتب السياسي للحركة وتولّي مسؤولية الإشراف على الجهاز العسكري "كتائب القسام".
11- أدرجت الولايات المتحدة السنوار مع اثنين من قادة حماس، هما "محمد الضيف" القائد العام لكتائب القسام و"روحي مشتهى" عضو مكتبها السياسي، في لائحة "الإرهابيين الدوليين" في سبتمبر عام 2015؛ حيث اتهمتهم بمواصلة الدعوة إلى خطف جنود إسرائيليين لمبادلتهم بأسرى فلسطينيين.
12- تضع الأجهزة الأمنية الإسرائيلية السنوار على قائمة المطلوبين للتصفية في قطاع غزة، حسب وسائل إعلام إسرائيلية.
13- ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن حركة حماس عينت السنوار مسؤولًا عن ملف الجنود الإسرائيليين الأسرى لديها.
14- لا يُجري السنوار أحاديث صحفية ولا يظهر في المناسبات العامة إلا نادرًا منذ خروجه من السجون الإسرائيلية.
15- يعرف عنه صلابته في التعاطي مع إدارة السجون الإسرائيلية، وفي المقابل انفتاحه على الفصائل والقوى الفلسطينية.
16- أبرز تصريحاته عقب خروجه من السجون الإسرائيلة أنه "لن يهدأ له بال حتى تحرير كل أسرى الحركة في إسرائيل بالقوة".
أسفرت نتائج الانتخابات الداخلية لحركة حماس، التي أجرتها خلال الأيام الماضية، عن فوز القيادي يحيى السنوار رئيسًا لمكتبها السياسي في قطاع غزة خلفًا لإسماعيل هنية.
ولم يأتِ خبر فوز "السنوار" سارًا للأجهزة الأمنية الإسرائيلية؛ بل أعربت عن قلقها من تولي شخصية ذي خلفية عسكرية مثله الحركة؛ ما يمثل منحنى جديدًا في سياسات حماس.
واعتبرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية أن فوز السنوار يعد إشارة من الحركة للاستعداد إلى جولة قتال جديدة ضد الاحتلال؛ وهو الأمر الذى يتخوف منه مسؤولون داخل إسرائيل.
وذكرت الصحيفة أن السنوار هو من يحدد الخط المتعنت لحماس فيما يتعلق بالمفاوضات حول صفقة جديدة لتبادل الأسرى.
ولم يحظ السنّوار بالشهرة التي يحظى بها قياديو الحركة؛ بسبب قضائه ما يزيد على 24 عامًا في السجون وابتعاده عن أضواء وسائل الإعلام.
وفيما يلي، نسلط الضوء على أبرز ملامح رئيس الحركة الجديد:
من هو "السنوار"؟
1- ولد السنوار عام 1962 في مخيم "خان يونس" للاجئين، لعائلة لاجئة، تعود أصولها إلى مدينة المجدل، الواقعة جنوب الأراضي المحتلة.
2- انضم منذ صغره إلى جماعة الإخوان المسلمين، التي تحول اسمها أواخر عام 1987 إلى حركة "حماس".
3- درس السنوار في الجامعة الإسلامية بغزة، وحصل على درجة البكالوريوس في اللغة العربية.
4- ترأس السنوار "الكتلة الإسلامية"، الذراع الطلابية لجماعة الإخوان، خلال دراسته الجامعية.
5- يحسب له أنه كان من أصحاب اليد الأولى في تأييد العمل العسكري ومن أبرز المطالبين به قبل تأسيس حركة حماس.
6- أسس السنوار الجهاز الأمني للجناح العسكري "كتائب عز الدين القسام"، الذي عُرف باسم "المجد"، عام 1985، والذي كان يركز على مكافحة المتعاونين مع الإسرائيليين من الفلسطينيين.
7- اعتقل الجيش الإسرائيلي السنوار لأول مرة في عام 1982، ثم أفرج عنه بعد عدة أيام؛ لتعاود اعتقاله مجدّدًا في العام ذاته، وحينها حكمت عليه بالسجن لمدة ستة أشهر بتهمة المشاركة في نشاطات أمنية ضد إسرائيل.
8- اعتقل للمرة الثانية في 20 يناير 1988، وحكم عليه بالسجن مدى الحياة أربع مرات، بالإضافة إلى 30 عامًا، بعد أن وجهت له تهمة تأسيس جهاز المجد الأمني والمشاركة في تأسيس الجهاز العسكري الأول للحركة، المعروف باسم "المجاهدين الفلسطينيين".
9- أطلق سراحه عام 2011 بعد أن قضى 23 عامًا متواصلة داخل السجون الإسرائيلية، في إطار صفقة تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل عام 2011، التي عُرفت باسم "صفقة شاليط".
10- شارك السنوار عقب خروجه من المعتقل في الانتخابات الداخلية لحركة حماس عام 2012 وفاز بعضوية المكتب السياسي للحركة وتولّي مسؤولية الإشراف على الجهاز العسكري "كتائب القسام".
11- أدرجت الولايات المتحدة السنوار مع اثنين من قادة حماس، هما "محمد الضيف" القائد العام لكتائب القسام و"روحي مشتهى" عضو مكتبها السياسي، في لائحة "الإرهابيين الدوليين" في سبتمبر عام 2015؛ حيث اتهمتهم بمواصلة الدعوة إلى خطف جنود إسرائيليين لمبادلتهم بأسرى فلسطينيين.
12- تضع الأجهزة الأمنية الإسرائيلية السنوار على قائمة المطلوبين للتصفية في قطاع غزة، حسب وسائل إعلام إسرائيلية.
13- ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن حركة حماس عينت السنوار مسؤولًا عن ملف الجنود الإسرائيليين الأسرى لديها.
14- لا يُجري السنوار أحاديث صحفية ولا يظهر في المناسبات العامة إلا نادرًا منذ خروجه من السجون الإسرائيلية.
15- يعرف عنه صلابته في التعاطي مع إدارة السجون الإسرائيلية، وفي المقابل انفتاحه على الفصائل والقوى الفلسطينية.
16- أبرز تصريحاته عقب خروجه من السجون الإسرائيلة أنه "لن يهدأ له بال حتى تحرير كل أسرى الحركة في إسرائيل بالقوة".