إحالة قاتل طفل «عين شمس» إلى محاكمة عاجلة
هشام بركات
أمر النائب العام، المستشار هشام بركات بإحالة قاتل الطفل عمرو خالد، بمنطقة عين شمس الى محاكمة جنائية عاجلة.
كانت النيابة العامة تلقت إخطارا بتاريخ 28 مارس 2015، بالعثور على جثة الطفل المجني عليه وعمره 10 سنوات، أسفل إحدى العقارات بمنطقة عين شمس ووجود شبهة جنائية في وفاته.
وكلفت الشرطة بالبحث والتحري للتوصل لتفصيلات الواقعة ومرتكب الجريمة، وتوصلت التحريات إلى أن المتهم هو عبدالرحمن توفيق محمود محمد، هو قاتل الطفل المجني عليه، فأمرت النيابة العامة بضبطه وإحضاره، وقد تمكنت الشرطة من ضبطه يوم 29 مارس 2015 وعرضته على النيابة.
وكشفت تحقيقات النيابة أن المتهم اشتهر عنه كونه من هاتكي أعراض الأطفال، وأنه تقابل مع المجني عليه بإحدى المحلات المعدة لممارسة ألعاب “البلاي ستيشن»، يوم الواقعة، واستدرجه إلى إحدى العقارات وقام بهتك عرضه بالقوة، فهدده المجني عليه بإبلاغ أسرته، فقتله خوفا من افتضاح أمره.
واعترف المتهم بتحقيقات النيابة العامة باستدراجه المجني عليه إلى العقار محل الواقعة، وقيامه بهتك عرضه بالقوة وحينما بدأ المجني عليه في الاستغاثة انتوى قتله، وقام بخنقه وكتم أنفاسه ووضعه في مفرش سرير وأحكم وثاقه وألقاه من الطابق السادس، ثم نزل إلى الشارع حيث تجمع المارة حول جثة المجني عليه ووقف بينهم متفرجا.
هشام بركات
أمر النائب العام، المستشار هشام بركات بإحالة قاتل الطفل عمرو خالد، بمنطقة عين شمس الى محاكمة جنائية عاجلة.
كانت النيابة العامة تلقت إخطارا بتاريخ 28 مارس 2015، بالعثور على جثة الطفل المجني عليه وعمره 10 سنوات، أسفل إحدى العقارات بمنطقة عين شمس ووجود شبهة جنائية في وفاته.
وكلفت الشرطة بالبحث والتحري للتوصل لتفصيلات الواقعة ومرتكب الجريمة، وتوصلت التحريات إلى أن المتهم هو عبدالرحمن توفيق محمود محمد، هو قاتل الطفل المجني عليه، فأمرت النيابة العامة بضبطه وإحضاره، وقد تمكنت الشرطة من ضبطه يوم 29 مارس 2015 وعرضته على النيابة.
وكشفت تحقيقات النيابة أن المتهم اشتهر عنه كونه من هاتكي أعراض الأطفال، وأنه تقابل مع المجني عليه بإحدى المحلات المعدة لممارسة ألعاب “البلاي ستيشن»، يوم الواقعة، واستدرجه إلى إحدى العقارات وقام بهتك عرضه بالقوة، فهدده المجني عليه بإبلاغ أسرته، فقتله خوفا من افتضاح أمره.
واعترف المتهم بتحقيقات النيابة العامة باستدراجه المجني عليه إلى العقار محل الواقعة، وقيامه بهتك عرضه بالقوة وحينما بدأ المجني عليه في الاستغاثة انتوى قتله، وقام بخنقه وكتم أنفاسه ووضعه في مفرش سرير وأحكم وثاقه وألقاه من الطابق السادس، ثم نزل إلى الشارع حيث تجمع المارة حول جثة المجني عليه ووقف بينهم متفرجا.