مقتل «أبا عود» العقل المدبر لهجمات باريس في غارة بسوريا

 

أفادت وكالة أنباء الألمانية، في نبأ عاجل له، نقلًا عن واشنطن بوست، مقتل عضو تنظيم داعش، عبد الحميد أبا عود، في سوريا، الذي اعتبرته المخابرات الفرنسية، العقل المدبر لهجمات باري الأخيرة، التي راح ضحيتها ما يقرب من 130 قتيلًا ومئات المصابين.

ونشأ أباعود، البالغ من العمر 27 عاما، في مدينة بروكسل، في حي مولينبيك المعروف بساكنيه من المهاجرين العرب، الذين يعانون من البطالة، وازدحام المساكن.

وأباعود شريك لصلاح عبد السلام، الذي تمكن من الفرار والذي فجر شقيقه إبراهيم نفسه في هجمات باريس.

وقتل إبراهيم في حانة كومبتوار فولتير، دون أن يقتل أحدا، بينما نفذ متشددون ستة آخرون هجمات انتحارية دموية في مناطق أخرى. ويعتقد أن تنظيم “الدولة الإسلامية” جندهم جميعا.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Ask AI to edit or generate...