رئيس وزراء ماليزيا أنفق 15 مليون دولار على الملابس
فاقت المشتريات الشخصية لرئيس الوزراء الماليزي نجيب عبد الرزاق، الـ15 ألف دولار من حساباته الشخصية، إلا أن هذاه الحسابات يشتبه بأنه أودع بها مبالغ من صندوق تنمية حكومي.
وأشارت صحيفة وول ستريت جورنال إلى أنه من بين المشتريات التي أنفق عليها نجيب من هذه الحسابات المثيرة للجدل، ملابس ومجوهرات وسيارة فاخرة، مضيفة أنها اطلعت على وثائق تحتوي على بيانات تحويلات مصرفية لمتاجر في الولايات المتحدة وماليزيا وإيطاليا وأماكن أخرى.
وذكرت الصحيفة الأميركية الصادرة من نيويورك، أن المعلومات التي حصلت عليها تبدو متعارضة مع ما قاله رئيس الوزراء المشتبه به، بأنه لم يحقق رفاهية شخصية من الحسابات التي قال إنها تبرعات من المملكة السعودية. ولم يدل مكتب رئيس الوزراء الماليزي بأي تعليق حول تقرير الصحيفة.
وكانت وول ستريت جورنال قد أثارت الشبهات ضد نجيب للمرة الأولى في يوليو الماضي عندما نشرت تقريرا جاء فيه أن الحسابات البنكية لرئيس الوزراء قد تضمنت إيداعات بمبلغ 2.6 مليار رينجيت (673 مليون دولار)، ولمحت إلى أن الأموال محولة من صندوق تنمية ماليزيا.
وأعلن الادعاء الماليزي أنه خلص إلى أن الإيداعات جاءت من تبرعات من المملكة العربية السعودية وتمت إعادتها منذ ذلك الحين. وأثار تقرير وول ستريت جورنال حالة غضب ومطالبات باستقالة نجيب جاءت حتى من داخل حزبه الحاكم.
فاقت المشتريات الشخصية لرئيس الوزراء الماليزي نجيب عبد الرزاق، الـ15 ألف دولار من حساباته الشخصية، إلا أن هذاه الحسابات يشتبه بأنه أودع بها مبالغ من صندوق تنمية حكومي.
وأشارت صحيفة وول ستريت جورنال إلى أنه من بين المشتريات التي أنفق عليها نجيب من هذه الحسابات المثيرة للجدل، ملابس ومجوهرات وسيارة فاخرة، مضيفة أنها اطلعت على وثائق تحتوي على بيانات تحويلات مصرفية لمتاجر في الولايات المتحدة وماليزيا وإيطاليا وأماكن أخرى.
وذكرت الصحيفة الأميركية الصادرة من نيويورك، أن المعلومات التي حصلت عليها تبدو متعارضة مع ما قاله رئيس الوزراء المشتبه به، بأنه لم يحقق رفاهية شخصية من الحسابات التي قال إنها تبرعات من المملكة السعودية. ولم يدل مكتب رئيس الوزراء الماليزي بأي تعليق حول تقرير الصحيفة.
وكانت وول ستريت جورنال قد أثارت الشبهات ضد نجيب للمرة الأولى في يوليو الماضي عندما نشرت تقريرا جاء فيه أن الحسابات البنكية لرئيس الوزراء قد تضمنت إيداعات بمبلغ 2.6 مليار رينجيت (673 مليون دولار)، ولمحت إلى أن الأموال محولة من صندوق تنمية ماليزيا.
وأعلن الادعاء الماليزي أنه خلص إلى أن الإيداعات جاءت من تبرعات من المملكة العربية السعودية وتمت إعادتها منذ ذلك الحين. وأثار تقرير وول ستريت جورنال حالة غضب ومطالبات باستقالة نجيب جاءت حتى من داخل حزبه الحاكم.