قصة الزواج الذى إستمر 17 يوماً فقط في حياة أحمد رمزي
على الرغم من أنه كان أحد دنجوانات السينما المصرية فإن الفنان الراحل أحمد رمزي الذى لقب بـ ” الفتى الشقى ” كان يميل دائما للاستقرار، وليس لإقامة علاقات عاطفية كثيرة ومتقلبة.*
تزوج أحمد رمزي ثلاث مرات فقط في حياته، الأولى كانت زواجا تقليدياً والثانية كان من أجل إنقاذ زميلته والثالثة كانت آخر من أحب والتي إستمرت معه حتى وفاته.
الزوجة الأولى السيدة عطية الله الدرمللي، تزوجها في عام 1956 وكانت من عائلة أرستقراطية وأنجب منها إبنته باكينام ، وبسبب الغيرة الشديدة التي كانت تحس بها السيدة عطية تجاه زوجها أحمد رمزي، والتي أدت إلى تفاقم المشاكل بينهما وزيادتها حتى إنفصلا.
الزيجة الثانية للفنان أحمد رمزي كانت من الفنانة نجوى فؤاد، وكانت هذه الزيجة سريعة في كل شيء، تزوجها من أجل سمعتها كفنانة.
لأنه في أحد الأيام كان رمزي في زيارة لنجوى في منزلها فوجدها في مشادة مع الموسيقار الراحل أحمد فؤاد حسن، فعندما تدخل الدنجوان لصالح نجوى فؤاد حدثت مشادة بينه وبين الموسيقار ، فقرر الأخير أن يسرب خبراً للصحف يقول أن هناك علاقة بين أحمد رمزي ونجوى فؤاد، لكن بمساعدة أحد كبار الصحفيين في ذلك الوقت وهو الكاتب كمال الملاخ، تزوج الدنجوان من نجوى قبل أن تنشر الصحف الخبر على أنه فضيحة الموسم.
إستمر زواج أحمد رمزي ونجوى فؤاد 17 يوما فقط بعدها إنفصلا، وكان سبب الإنفصال هو شعور الدنجوان بأنه هناك فجوة عاطفية بينه وبين نجوى وإختلاف في الطباع، لذلك لم يفكر في الإنجاب منها، وكان هذا هو الزواج الوحيد الذي لم ينجب منه أحمد رمزي.
الزواج الثالث كان من المحامية اليونانية السيدة نيكولا ، وكان تعارفه عليها من خلال والدها الذي كان يعمل محاميا. أحبها كثيراً وبعدما تزوج منها بفترة وجد أنه قد إختار الزوجة الصحيحة، قرر الإنجاب منها فأنجب ابنته“نائلة” ثم ابنه “نواف” المعاق ذهنيا، الذي يعيش في لندن.
إستمر زواج رمزى بالسيدة نيكولا حتى وفاته.
على الرغم من أنه كان أحد دنجوانات السينما المصرية فإن الفنان الراحل أحمد رمزي الذى لقب بـ ” الفتى الشقى ” كان يميل دائما للاستقرار، وليس لإقامة علاقات عاطفية كثيرة ومتقلبة.*
تزوج أحمد رمزي ثلاث مرات فقط في حياته، الأولى كانت زواجا تقليدياً والثانية كان من أجل إنقاذ زميلته والثالثة كانت آخر من أحب والتي إستمرت معه حتى وفاته.
الزوجة الأولى السيدة عطية الله الدرمللي، تزوجها في عام 1956 وكانت من عائلة أرستقراطية وأنجب منها إبنته باكينام ، وبسبب الغيرة الشديدة التي كانت تحس بها السيدة عطية تجاه زوجها أحمد رمزي، والتي أدت إلى تفاقم المشاكل بينهما وزيادتها حتى إنفصلا.
الزيجة الثانية للفنان أحمد رمزي كانت من الفنانة نجوى فؤاد، وكانت هذه الزيجة سريعة في كل شيء، تزوجها من أجل سمعتها كفنانة.
لأنه في أحد الأيام كان رمزي في زيارة لنجوى في منزلها فوجدها في مشادة مع الموسيقار الراحل أحمد فؤاد حسن، فعندما تدخل الدنجوان لصالح نجوى فؤاد حدثت مشادة بينه وبين الموسيقار ، فقرر الأخير أن يسرب خبراً للصحف يقول أن هناك علاقة بين أحمد رمزي ونجوى فؤاد، لكن بمساعدة أحد كبار الصحفيين في ذلك الوقت وهو الكاتب كمال الملاخ، تزوج الدنجوان من نجوى قبل أن تنشر الصحف الخبر على أنه فضيحة الموسم.
إستمر زواج أحمد رمزي ونجوى فؤاد 17 يوما فقط بعدها إنفصلا، وكان سبب الإنفصال هو شعور الدنجوان بأنه هناك فجوة عاطفية بينه وبين نجوى وإختلاف في الطباع، لذلك لم يفكر في الإنجاب منها، وكان هذا هو الزواج الوحيد الذي لم ينجب منه أحمد رمزي.
الزواج الثالث كان من المحامية اليونانية السيدة نيكولا ، وكان تعارفه عليها من خلال والدها الذي كان يعمل محاميا. أحبها كثيراً وبعدما تزوج منها بفترة وجد أنه قد إختار الزوجة الصحيحة، قرر الإنجاب منها فأنجب ابنته“نائلة” ثم ابنه “نواف” المعاق ذهنيا، الذي يعيش في لندن.
إستمر زواج رمزى بالسيدة نيكولا حتى وفاته.