زنا المحارم.. اعترافات الزوجة الخائنة: مارست الجنس مع شقيق زوجي.. وعندما اكتشف الواقعة وضعنا له الس
زنا المحارم.. اعترافات الزوجة الخائنة: مارست الجنس مع شقيق زوجي.. وعندما اكتشف الواقعة وضعنا له السم في الطعام.. لم يمت في الحال فأجهز عليه شقيقه بشومة فوق رأسه فلفظ أنفاسه في الحال
"زنا المحارم" ظاهرة اتسع انتشارها فى تلك الأيام، بعد انتشار المواقع الإباحية التى ساهمت بشكل كبير فى التلاعب بأخلاق وعادات مجتمعاتنا الشرقية وتعاليم ديننا الحنيف، وفى هذه الواقعة اكتشف الزوج علاقتهما فى الحرام، فقامت الزوجة وعشيقها- شقيق زوجها- بقتله، فوضعت له السم فى الطعام ولم يكتف الأخ بذلك بل اعتدى عليه بـ"شومة" على رأسه حتى فارق الحياة.
"ملك" تزوجت فى عامها الـ 17، بإجبار من أهلها، من عامل بمصنع طوب، وسارت الحياة بشكل طبيعى، وأنجبت طفلها الأول، وهنا بدأت المشاكل، فقد كانا يعيشان فى منزل العائبة وبدأت الزوجة تلح على طلب الاستقلال فى منزل بعيدا عن أسرة الزوج، إلا أنه سرعان ما حاول ارضائها ووعدها بتلبية طلباتها.
بالفعل التحق الزوج بعمل اخر حتى يساعده ذلك فى شراء منزل جديد لأسرته الصغيرة ومع صعوبة الظروف المعيشية، لم يتمكن الزوج من تدبير المبالغ اللازمة لذلك فقرر أن يسافر الى ليبيا إلا أن الأحداث هناك منعته من ذلك، فاضطر الزوج أن يكثف عدد ساعات عمله حتى يلبى طلبات الزوجة، لكنه لم يكن يعلم أن هذه ستكون بداية النهاية بالنسبة له.
وقالت "ملك" 22 سنة ربة منزل،المتهمة، تعود إلى 5 سنوات، فى أقصى منطقة جنوب محافظة الجيزة، وبالتحديد فى قريبة كفر حميد، تقول: تقدم "عيد حبيب" أحد جيرانى للارتباط بى، وافق والدى على زواجى منه، وكان ذلك فى عام 2011 وتزوجت فى منزل العائلة، عائلة زوجى، الذى كان يعمل فى مصنع طوب، فى إحدى المناطق الجبلية بالمركز، وكانت الحياة تسير بشكل طبيعى، ولا توجد أى مشاكل سوى مشاكل زوجية بسيطة، واستمر الوضع حتى أنجبت طفلتى الأولى، وكان بعد مرور سنة على زواجى.
تضيف المتهمة: بدأت المشاكل بينى وبين عائلة زوجى، منذ أن أنجبت طفلتى، وطلبت منه أن نترك ذلك المنزل ونشترى لنا منزلاً جديداً بعيداً عن منزل العائلة، وكان موافقاً وبدأ يبحث عن فرصة عمل أخرى، وقرر السفر إلى ليبيا للعمل هناك لكنه لم يتمكن من السفر، بعد وقوع عمليات إرهابية هناك، أنا كنت خايفة جداً على زوجى وطلبت منه عدم السفر، ومرت سنة كمان على زواجى وأنجبت ابنتى الثانية، وبدأت متطلبات المنزل فى الزيادة، وكان زوجى يعمل فى مصنع الطوب لفترات طويلة، لكى يوفر لنا كل احتياجات المنزل لى ولأبنائه، واستمر الوضع ده حوالى 6 أشهر وزوجى كان يتغيب لفترات طويلة فى عمله وكنت أشعر "بالوحدة"لذلك اتجهت لمن يشبع رغبتى في الحرام.