حكاية منى برنس.. أستاذة الجامعة التي أصبحت راقصة (فيديو)
أثارت الدكتورة منى برنس، الأستاذة بقسم اللغة الإنجليزية، في كلية الآداب بجامعة السويس، حالة من الجدل الشديد، في مختلف الأوساط الاجتماعية في مصر، بعد تداول مقاطع فيديو لها، وهي ترتدي مايوهات تظهر من مفاتنها، أكثر مما تخفي، فضلا عن ادائها وصلات رقص ساخنة.
وأدى انتشار فيديوهات الأستاذة الجامعية، إلى انقسام الرأي العام، بين فريق يرى أنها هزت عرش الهيبة الجامعية، وأهانت مهنتها، بهذه التصرفات الخارجة، من وجهة نظر أصحاب هذا الرأي الآخر.
في المقابل يرى آخرون أن الدكتورة ليست سوى امرأة لها حياتها الخاصة، وتمتلك حرية مساوية للآخرين، في أن تمارس حياتها بالشكل الذي يحلو لها، محملين مسؤولية هذه الضجة؛ لمن سمح لنفسه بانتهاك خصوصيتها، ونشر هذه الفيديوهات على نطاق واسع.
وإزاء هذين الرأيين، فجرت صاحبة القضية ذاتها، الدكتورة منى برنس، قضية جديدة، حين أكدت خلال لقاء إعلامي لها، بأحد برامج التوك شو اليومية، عن أن هناك أساتذة بالجامعة، يتحرشون جنسيا بالطالبات.
وأضافت:« وقائع تحرش الأساتذة بالطالبات معروفة جدا، وباعتراف الطالبات»، رافضة ذكر أسماء.
وأضافت: الفيديو الذي نشر لي بالمواقع الإلكترونية، يتعلق بحياتي الخاصة، والجامعة تحاسب الأستاذ على مستوى التدريس، والأداء، وليس من حقها التدخل في الحياة الخاصة.
وتمتلك «برنس» تاريخا مهنيا مثيرا للجدل أيضا، خاصة أنها لم تحصل طوال فترة خدمتها التي تجاوزت 12 عاما على ترقية، ولم تقدم أبحاثا تؤهلها إلى الترقية، كما رفعت إحدى الطالبات، دعوى ضدها قبل 4 أعوام تتهمها بازدراء الأديان، في محاضراتها، فيما ردت هي بأنها كانت تهاجم سلوكيات ووقائع، ولم تهاجم الدين ذاته.
وتعرضت « منى برنس» للاتهام بالبهائية، وكراهية الدين الإسلامي، لكنها ردت بأنها مسلمة، داعية إلى قبول الآخر، أيا كان دينه، وتعرضت لجزاءات من الجامعة في أعوام 2002 و2004 و2015 تتعلق بخروجها عن القيم الجامعية، كما أوقفت عن العمل، منذ 3 أشهر من جامعة السويس.
كما اتهمها رئيس جامعتها بأنها حصلت على دورة تدريبية في الرقص بأمريكا وإسبانيا على نفقة الدولة خلال إعارتها للخارج منذ عام 2015.
أثارت الدكتورة منى برنس، الأستاذة بقسم اللغة الإنجليزية، في كلية الآداب بجامعة السويس، حالة من الجدل الشديد، في مختلف الأوساط الاجتماعية في مصر، بعد تداول مقاطع فيديو لها، وهي ترتدي مايوهات تظهر من مفاتنها، أكثر مما تخفي، فضلا عن ادائها وصلات رقص ساخنة.
وأدى انتشار فيديوهات الأستاذة الجامعية، إلى انقسام الرأي العام، بين فريق يرى أنها هزت عرش الهيبة الجامعية، وأهانت مهنتها، بهذه التصرفات الخارجة، من وجهة نظر أصحاب هذا الرأي الآخر.
في المقابل يرى آخرون أن الدكتورة ليست سوى امرأة لها حياتها الخاصة، وتمتلك حرية مساوية للآخرين، في أن تمارس حياتها بالشكل الذي يحلو لها، محملين مسؤولية هذه الضجة؛ لمن سمح لنفسه بانتهاك خصوصيتها، ونشر هذه الفيديوهات على نطاق واسع.
وإزاء هذين الرأيين، فجرت صاحبة القضية ذاتها، الدكتورة منى برنس، قضية جديدة، حين أكدت خلال لقاء إعلامي لها، بأحد برامج التوك شو اليومية، عن أن هناك أساتذة بالجامعة، يتحرشون جنسيا بالطالبات.
وأضافت:« وقائع تحرش الأساتذة بالطالبات معروفة جدا، وباعتراف الطالبات»، رافضة ذكر أسماء.
وأضافت: الفيديو الذي نشر لي بالمواقع الإلكترونية، يتعلق بحياتي الخاصة، والجامعة تحاسب الأستاذ على مستوى التدريس، والأداء، وليس من حقها التدخل في الحياة الخاصة.
وتمتلك «برنس» تاريخا مهنيا مثيرا للجدل أيضا، خاصة أنها لم تحصل طوال فترة خدمتها التي تجاوزت 12 عاما على ترقية، ولم تقدم أبحاثا تؤهلها إلى الترقية، كما رفعت إحدى الطالبات، دعوى ضدها قبل 4 أعوام تتهمها بازدراء الأديان، في محاضراتها، فيما ردت هي بأنها كانت تهاجم سلوكيات ووقائع، ولم تهاجم الدين ذاته.
وتعرضت « منى برنس» للاتهام بالبهائية، وكراهية الدين الإسلامي، لكنها ردت بأنها مسلمة، داعية إلى قبول الآخر، أيا كان دينه، وتعرضت لجزاءات من الجامعة في أعوام 2002 و2004 و2015 تتعلق بخروجها عن القيم الجامعية، كما أوقفت عن العمل، منذ 3 أشهر من جامعة السويس.
كما اتهمها رئيس جامعتها بأنها حصلت على دورة تدريبية في الرقص بأمريكا وإسبانيا على نفقة الدولة خلال إعارتها للخارج منذ عام 2015.