تعرّف على قصص أبرز المصريين المدرجين ضمن قائمة “الإرهاب”
أدرجت دول السعودية والإمارات والبحرين ومصر، في بيان مشترك صباح اليوم الجمعة، 59 شخصًا و12 كيانًا بينهم 26 مصريًا، ضمن قائمة المتهمين بالإرهاب.
وتضمن بيان الدول الأربع، قوائم مطلوبين، من بينهم الشيخ يوسف القرضاوي، الذي يقيم في قطر، ويعد الأب الروحي للتنظيم الدولي للإخوان المسلمين، وكانت فتاواه هي المحرض الأكبر على إسالة دماء المصريين الرافضين لحكم التنظيم والرئيس المعزول محمد مرسي، والرافضين لتنفيذ مخططات قطر.
وترصد “إرم نيوز” السير الذاتية لأبرز الأسماء المتهمة بالإرهاب.
يوسف عبدالله القرضاوي
من مواليد 9 سبتمبر/أيلول 1926 في قرية صفط تراب مركز المحلة الكبرى بمحافظة الغربية في مصر، مات والده وعمره عامان وتولى عمه تربيته.
دخل يوسف القرضاوي السجن عدة مرات لانتمائه إلى الإخوان المسلمين، أول مرة عام 1949 في العهد الملكي، ثم اعتقل 3 مرات في عهد الرئيس المصري جمال عبد الناصر في يناير/كانون الثاني سنة 1954م، ثم في نوفمبر/تشرين الثاني من السنة نفسها حيث استمر اعتقاله نحو 20 شهرًا.
ويقيم يوسف القرضاوي، في أحد الأحياء الراقية بالدوحة، منذ العام 1961، وعمل فيها مديرًا للمعهد الديني الثانوي، وبعد استقراره هناك حصل على الجنسية القطرية.
وفي سنة 1977 تولى تأسيس وعمادة كلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة قطر وظل عميدًا لها إلى نهاية 1990، كما أصبح مديرًا لمركز بحوث السنة والسيرة النبوية بجامعة قطر ولا يزال قائمًا بإدارته إلى يومنا هذا.
انتمى القرضاوي لجماعة الإخوان المسلمين، وأصبح من قياداتها المعروفين، ويعتبر منظر الجماعة الأول، كما عرض عليه تولي منصب المرشد عدة مرات لكنه رفض، وكان يحضر لقاءات التنظيم الدولي للإخوان المسلمين كممثل للإخوان في قطر.
اعتبر القرضاوي مشروع حسن البنا مؤسس جماعة الإخوان هو “المشروع السني الذي يحتاج إلى تفعيل”، ووصف الإخوان المسلمين بأنهم “أفضل مجموعات الشعب المصري بسلوكهم وأخلاقياتهم وفكرهم وأكثرهم استقامة ونقاءً”.
وعقب وصول الإخوان للحكم زار القرضاوي مصر مرات عديدة، وخطب في المصريين من ميدان التحرير والجامع الأزهر، داعيًا إياهم للثورة ضد كل من ينتمي لنظام مبارك وما كان يسميه حكم العسكر، وتكللت جهوده بوصول الإخوان لسدة الحكم وتولي مرسي رئاسة البلاد.
وفي ثورة 30 يونيو/حزيران لم يقف متفرجًا عليها بل شن حربًا شعواء ضد كل من قام بالثورة على مرسي والإخوان، واتهم المصريين الرافضين لحكم مرسي بالخوارج، واصفًا التظاهرات ضد الجيش في مصر بأنها “فرض عين” على كل مصري.
وحرّض القرضاوي المعتصمين في رابعة من خلال شاشة قناة الجزيرة على الثبات والاستمرار لإعادة مرسي والإخوان، وفور فض الاعتصام طالب بتدخل دولي لإعادة مرسي ومحاكمة وزير الدفاع وقتها الفريق أول عبدالفتاح السيسي، ومحاكمة قادة الجيش والشرطة أمام محاكم دولية.
وظل القرضاوي ومنذ اندلاع ثورة يونيو/حزيران 2013 في قطر، ولم يفكر في العودة لمصر خشية القبض عليه وتنفيذ الحكم القضائي ضده، لذلك ظل يحرض ويتآمر ضد النظام والشعب المصري من أجل تكريس الفوضى وإسقاط نظام الرئيس عبدالفتاح السيسي حتى وصل به الأمر لإصدار فتاوى بقتل رجال الجيش والشرطة بل وقتال السيسي نفسه.
محمد أحمد شوقي الإسلامبولي
هو شقيق خالد الإسلامبولي المتهم الأول في قضية قتل الرئيس الراحل أنور السادات، فر من مصر في الثمانينيات إلى إيران حيث أقام لمدة 5 سنوات تحت رعاية الحرس الثوري الإيراني، وهو من أوائل المعروفين باسم “الأفغان العرب” الذين ذهبوا إلى أفغانستان للمشاركة في الحرب ضد الاتحاد السوفييتي.
صدر ضد الإسلامبولي حكم بالسجن المؤبد سنة 1999 في القضية المعروفة باسم “العائدون من ألبانيا” وكان على علاقة قوية بأسامة بن لادن، ويقيم حاليًا في إسطنبول وقد اعتقلته السلطات التركية في أغسطس/آب 2014 إلا أنها أفرجت عنه لاحقًا.
ويعتقد أنه الشخص الوحيد الذي وفر ملاذًا آمنًا لقيادات “القاعدة” في إيران عقب سقوط طالبان، بسبب علاقاته القوية مع الحرس الثوري الإيراني.
طارق عبدالموجود إبراهيم الزمر
قيادي في الجماعة الإسلامية قضى 29 عامًا من عمره داخل السجون المصرية، على خلفية اتهامه مع ابن عمه عبود الزمر بالمشاركة في اغتيال الرئيس المصري الأسبق محمد أنور السادات عام 1981، وهو أيضًا ابن خالته وزوج أخته أم الهيثم.
أحد المحرضين على العنف خلال ثورة 30 يونيو/حزيران، وآخر كلماته “سنسحقهم يوم 30 يونيو وستكون الضربة القاضية “، ويقيم في قطر ويحرض على قتل ضباط الجيش والشرطة وإسقاط الدولة المصرية.
محمد عبدالمقصود محمد عفيفي
أستاذ متفرغ بمعهد البحوث الزراعية قسم وقاية النباتات، هو الأب الروحي للجبهة السلفية أحد الفصائل المتطرفة بتحالف جماعة الإخوان، صادر ضده حكم بالإعدام غيابيًا في القضية المعروفة بـ”قطع طريق قليوب”.
وفي آخر ظهور له قبل ثورة 30 يونيو/حزيران وصف معارضي مرسي بـ”خوارج العصر” هرب إلى قطر، ومارس من على منابرها الهجوم على ثورة 30 يونيو.
يمتلك رصيدًا هائلًا من الفتاوى المتطرفة، مثل تطليق الزوجة من زوجها إذا كان مؤيدًا للنظام المصري، وقطع صلة الرحم مع مؤيدي ثورة 30 يونيو.
محمد الصغير عبدالرحيم محمد
قيادي بالجماعة الإسلامية ويتنقل بين تركيا وقطر وأحد المحرضين على العنف والخروج على الدولة المصرية وعلى مؤسساتها الوطنية.
كان يعمل أستاذًا بجامعة الأزهر، ومستشار وزير الأوقاف خلال حكم جماعة الإخوان، يمتلك رصيدًا هائلًا من الفتاوى المتطرفة، كتطليق الزوجة من زوجها إذا كان مؤيدًا للنظام المصري الحالي والذي يعتبره غير شرعي على حد قوله، وقطع صلة الرحم مع مؤيدي ثورة 30 يونيو، وصادرة ضده أحكام غيابية بسبب خروجه على الدولة والتحريض على قتال الجيش والشرطة.
وجدي عبدالحميد محمد غنيم
داعية إخواني، من مواليد 8 فبراير/كانون الثاني 1951 بمحافظة الإسكندرية، اعتقل في مصر 8 مرات خلال سنوات 1981 و1989 و1991 و1992 و1993 و1994 و1998، وألقي القبض عليه في الولايات المتحدة الأمريكية لفتواه الإرهابية، وبقي في السجن لمدة عام قبل أن يتم طرده نهائيًا منها.
أبعد عن عدد من الدول مثل البحرين وجنوب إفريقيا واليمن إلى أن استقر به المقام في قطر، ثم طلبت قطر منه مغادرة أرضها عام 2014، ويمتلك رصيدًا كبيرًا من الفتاوى الشاذة الداعية لقتل رجال الجيش والشرطة والأقباط ويكفر ضباط الجيش والشرطة.
أيمن أحمد عبدالغني حسنين
يعمل مهندسًا وعضوًا للهيئة العليا لحزب الحرية والعدالة المنحل، وهو صهر خير الشاطر، أحد أبرز قيادات الجماعة، متهم في قضية تمويل لكتائب حلوان، تولى مسؤولية الملف الطلابي للجماعة قبل أسابيع من عزل محمد مرسى، كما تولى منصب أمين الشباب بحزب الحرية والعدالة المنحل.
عقب فض اعتصام رابعة مباشرة هرب إلى قطر حيث تولى مسؤولية التنسيق مع طلاب الإخوان بالجامعات لإشعالها وتنظيم مظاهرات داخلها.
وبعد هروبه تم تصعيده في المكتب الإداري للجماعة، وأصبح مسؤول غرفة طوارئ الإخوان لدعم التحركات التي تقوم بها الجماعة ضد مصر في الداخل.
وهو مسؤول التواصل مع اللجنة الإدارية العليا للجماعة التي كان يترأسها محمد عبدالرحمن المرسي الذي تم إلقاء القبض عليه مؤخرًا.
عاصم عبدالماجد محمد ماضي
عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية، يقيم في قطر ومعروف عنه تصريحاته التكفيرية، والمتهم رقم 9 في قضية اغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات.
صدر ضده حكم في مارس/آذار 1982 بالسجن المشدد 15 سنة لاشتراكه في قتل 118 شرطيًا في القضية المعروفة باسم أحداث أسيوط، كما أنه صادر ضده حكم بالإعدام في قضية أحداث الشغب بمسجد الاستقامة بالجيزة.
يحيى عقيل سالمان عقيل
أحد أبرز أبواق جماعة الإخوان الإرهابية في سيناء، كان يعمل عضوًا بالبرلمان الشرعي التابع للجماعات الإرهابية في سيناء، ودعم الجماعات المسلحة في سيناء لتهديد وزعزعة أمن الدولة المصرية.
أحمد فؤاد أحمد جاد بلتاجي
رجل أعمال، مدرج ضمن قوائم “الإرهاب” في القضية رقم 7184 لسنة 2015، ومن قيادات الجماعة المتحفظ على أموالهم.
محمد حمادة السيد إبراهيم: من مصر لم تتوفر أي معلومات عنه.
عبدالرحمن محمد شكري عبدالرحمن: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
حسين محمد رضا إبراهيم يوسف: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
أحمد عبدالحافظ محمود عبدالهدي : مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
مسلم فؤاد طرفان: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
أيمن محمود صادق رفعت: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
محمد سعد عبدالنعيم أحمد: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
محمد سعد عبدالمطلب عبده الرازقي: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
أحمد رجب رجب سليمان: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
كريم محمد محمد عبدالعزيز: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
علي زكي محمد علي: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
ناجي إبراهيم العزولي: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
شحاتة فتحي حافظ محمد سليمان: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
محمد محرم فهمي أبو زيد: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
عمرو عبدالناصر عبدالحق عبدالباري: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
علي حسن إبراهيم عبدالظاهر: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
أدرجت دول السعودية والإمارات والبحرين ومصر، في بيان مشترك صباح اليوم الجمعة، 59 شخصًا و12 كيانًا بينهم 26 مصريًا، ضمن قائمة المتهمين بالإرهاب.
وتضمن بيان الدول الأربع، قوائم مطلوبين، من بينهم الشيخ يوسف القرضاوي، الذي يقيم في قطر، ويعد الأب الروحي للتنظيم الدولي للإخوان المسلمين، وكانت فتاواه هي المحرض الأكبر على إسالة دماء المصريين الرافضين لحكم التنظيم والرئيس المعزول محمد مرسي، والرافضين لتنفيذ مخططات قطر.
وترصد “إرم نيوز” السير الذاتية لأبرز الأسماء المتهمة بالإرهاب.
يوسف عبدالله القرضاوي
من مواليد 9 سبتمبر/أيلول 1926 في قرية صفط تراب مركز المحلة الكبرى بمحافظة الغربية في مصر، مات والده وعمره عامان وتولى عمه تربيته.
دخل يوسف القرضاوي السجن عدة مرات لانتمائه إلى الإخوان المسلمين، أول مرة عام 1949 في العهد الملكي، ثم اعتقل 3 مرات في عهد الرئيس المصري جمال عبد الناصر في يناير/كانون الثاني سنة 1954م، ثم في نوفمبر/تشرين الثاني من السنة نفسها حيث استمر اعتقاله نحو 20 شهرًا.
ويقيم يوسف القرضاوي، في أحد الأحياء الراقية بالدوحة، منذ العام 1961، وعمل فيها مديرًا للمعهد الديني الثانوي، وبعد استقراره هناك حصل على الجنسية القطرية.
وفي سنة 1977 تولى تأسيس وعمادة كلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة قطر وظل عميدًا لها إلى نهاية 1990، كما أصبح مديرًا لمركز بحوث السنة والسيرة النبوية بجامعة قطر ولا يزال قائمًا بإدارته إلى يومنا هذا.
انتمى القرضاوي لجماعة الإخوان المسلمين، وأصبح من قياداتها المعروفين، ويعتبر منظر الجماعة الأول، كما عرض عليه تولي منصب المرشد عدة مرات لكنه رفض، وكان يحضر لقاءات التنظيم الدولي للإخوان المسلمين كممثل للإخوان في قطر.
اعتبر القرضاوي مشروع حسن البنا مؤسس جماعة الإخوان هو “المشروع السني الذي يحتاج إلى تفعيل”، ووصف الإخوان المسلمين بأنهم “أفضل مجموعات الشعب المصري بسلوكهم وأخلاقياتهم وفكرهم وأكثرهم استقامة ونقاءً”.
وعقب وصول الإخوان للحكم زار القرضاوي مصر مرات عديدة، وخطب في المصريين من ميدان التحرير والجامع الأزهر، داعيًا إياهم للثورة ضد كل من ينتمي لنظام مبارك وما كان يسميه حكم العسكر، وتكللت جهوده بوصول الإخوان لسدة الحكم وتولي مرسي رئاسة البلاد.
وفي ثورة 30 يونيو/حزيران لم يقف متفرجًا عليها بل شن حربًا شعواء ضد كل من قام بالثورة على مرسي والإخوان، واتهم المصريين الرافضين لحكم مرسي بالخوارج، واصفًا التظاهرات ضد الجيش في مصر بأنها “فرض عين” على كل مصري.
وحرّض القرضاوي المعتصمين في رابعة من خلال شاشة قناة الجزيرة على الثبات والاستمرار لإعادة مرسي والإخوان، وفور فض الاعتصام طالب بتدخل دولي لإعادة مرسي ومحاكمة وزير الدفاع وقتها الفريق أول عبدالفتاح السيسي، ومحاكمة قادة الجيش والشرطة أمام محاكم دولية.
وظل القرضاوي ومنذ اندلاع ثورة يونيو/حزيران 2013 في قطر، ولم يفكر في العودة لمصر خشية القبض عليه وتنفيذ الحكم القضائي ضده، لذلك ظل يحرض ويتآمر ضد النظام والشعب المصري من أجل تكريس الفوضى وإسقاط نظام الرئيس عبدالفتاح السيسي حتى وصل به الأمر لإصدار فتاوى بقتل رجال الجيش والشرطة بل وقتال السيسي نفسه.
محمد أحمد شوقي الإسلامبولي
هو شقيق خالد الإسلامبولي المتهم الأول في قضية قتل الرئيس الراحل أنور السادات، فر من مصر في الثمانينيات إلى إيران حيث أقام لمدة 5 سنوات تحت رعاية الحرس الثوري الإيراني، وهو من أوائل المعروفين باسم “الأفغان العرب” الذين ذهبوا إلى أفغانستان للمشاركة في الحرب ضد الاتحاد السوفييتي.
صدر ضد الإسلامبولي حكم بالسجن المؤبد سنة 1999 في القضية المعروفة باسم “العائدون من ألبانيا” وكان على علاقة قوية بأسامة بن لادن، ويقيم حاليًا في إسطنبول وقد اعتقلته السلطات التركية في أغسطس/آب 2014 إلا أنها أفرجت عنه لاحقًا.
ويعتقد أنه الشخص الوحيد الذي وفر ملاذًا آمنًا لقيادات “القاعدة” في إيران عقب سقوط طالبان، بسبب علاقاته القوية مع الحرس الثوري الإيراني.
طارق عبدالموجود إبراهيم الزمر
قيادي في الجماعة الإسلامية قضى 29 عامًا من عمره داخل السجون المصرية، على خلفية اتهامه مع ابن عمه عبود الزمر بالمشاركة في اغتيال الرئيس المصري الأسبق محمد أنور السادات عام 1981، وهو أيضًا ابن خالته وزوج أخته أم الهيثم.
أحد المحرضين على العنف خلال ثورة 30 يونيو/حزيران، وآخر كلماته “سنسحقهم يوم 30 يونيو وستكون الضربة القاضية “، ويقيم في قطر ويحرض على قتل ضباط الجيش والشرطة وإسقاط الدولة المصرية.
محمد عبدالمقصود محمد عفيفي
أستاذ متفرغ بمعهد البحوث الزراعية قسم وقاية النباتات، هو الأب الروحي للجبهة السلفية أحد الفصائل المتطرفة بتحالف جماعة الإخوان، صادر ضده حكم بالإعدام غيابيًا في القضية المعروفة بـ”قطع طريق قليوب”.
وفي آخر ظهور له قبل ثورة 30 يونيو/حزيران وصف معارضي مرسي بـ”خوارج العصر” هرب إلى قطر، ومارس من على منابرها الهجوم على ثورة 30 يونيو.
يمتلك رصيدًا هائلًا من الفتاوى المتطرفة، مثل تطليق الزوجة من زوجها إذا كان مؤيدًا للنظام المصري، وقطع صلة الرحم مع مؤيدي ثورة 30 يونيو.
محمد الصغير عبدالرحيم محمد
قيادي بالجماعة الإسلامية ويتنقل بين تركيا وقطر وأحد المحرضين على العنف والخروج على الدولة المصرية وعلى مؤسساتها الوطنية.
كان يعمل أستاذًا بجامعة الأزهر، ومستشار وزير الأوقاف خلال حكم جماعة الإخوان، يمتلك رصيدًا هائلًا من الفتاوى المتطرفة، كتطليق الزوجة من زوجها إذا كان مؤيدًا للنظام المصري الحالي والذي يعتبره غير شرعي على حد قوله، وقطع صلة الرحم مع مؤيدي ثورة 30 يونيو، وصادرة ضده أحكام غيابية بسبب خروجه على الدولة والتحريض على قتال الجيش والشرطة.
وجدي عبدالحميد محمد غنيم
داعية إخواني، من مواليد 8 فبراير/كانون الثاني 1951 بمحافظة الإسكندرية، اعتقل في مصر 8 مرات خلال سنوات 1981 و1989 و1991 و1992 و1993 و1994 و1998، وألقي القبض عليه في الولايات المتحدة الأمريكية لفتواه الإرهابية، وبقي في السجن لمدة عام قبل أن يتم طرده نهائيًا منها.
أبعد عن عدد من الدول مثل البحرين وجنوب إفريقيا واليمن إلى أن استقر به المقام في قطر، ثم طلبت قطر منه مغادرة أرضها عام 2014، ويمتلك رصيدًا كبيرًا من الفتاوى الشاذة الداعية لقتل رجال الجيش والشرطة والأقباط ويكفر ضباط الجيش والشرطة.
أيمن أحمد عبدالغني حسنين
يعمل مهندسًا وعضوًا للهيئة العليا لحزب الحرية والعدالة المنحل، وهو صهر خير الشاطر، أحد أبرز قيادات الجماعة، متهم في قضية تمويل لكتائب حلوان، تولى مسؤولية الملف الطلابي للجماعة قبل أسابيع من عزل محمد مرسى، كما تولى منصب أمين الشباب بحزب الحرية والعدالة المنحل.
عقب فض اعتصام رابعة مباشرة هرب إلى قطر حيث تولى مسؤولية التنسيق مع طلاب الإخوان بالجامعات لإشعالها وتنظيم مظاهرات داخلها.
وبعد هروبه تم تصعيده في المكتب الإداري للجماعة، وأصبح مسؤول غرفة طوارئ الإخوان لدعم التحركات التي تقوم بها الجماعة ضد مصر في الداخل.
وهو مسؤول التواصل مع اللجنة الإدارية العليا للجماعة التي كان يترأسها محمد عبدالرحمن المرسي الذي تم إلقاء القبض عليه مؤخرًا.
عاصم عبدالماجد محمد ماضي
عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية، يقيم في قطر ومعروف عنه تصريحاته التكفيرية، والمتهم رقم 9 في قضية اغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات.
صدر ضده حكم في مارس/آذار 1982 بالسجن المشدد 15 سنة لاشتراكه في قتل 118 شرطيًا في القضية المعروفة باسم أحداث أسيوط، كما أنه صادر ضده حكم بالإعدام في قضية أحداث الشغب بمسجد الاستقامة بالجيزة.
يحيى عقيل سالمان عقيل
أحد أبرز أبواق جماعة الإخوان الإرهابية في سيناء، كان يعمل عضوًا بالبرلمان الشرعي التابع للجماعات الإرهابية في سيناء، ودعم الجماعات المسلحة في سيناء لتهديد وزعزعة أمن الدولة المصرية.
أحمد فؤاد أحمد جاد بلتاجي
رجل أعمال، مدرج ضمن قوائم “الإرهاب” في القضية رقم 7184 لسنة 2015، ومن قيادات الجماعة المتحفظ على أموالهم.
محمد حمادة السيد إبراهيم: من مصر لم تتوفر أي معلومات عنه.
عبدالرحمن محمد شكري عبدالرحمن: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
حسين محمد رضا إبراهيم يوسف: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
أحمد عبدالحافظ محمود عبدالهدي : مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
مسلم فؤاد طرفان: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
أيمن محمود صادق رفعت: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
محمد سعد عبدالنعيم أحمد: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
محمد سعد عبدالمطلب عبده الرازقي: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
أحمد رجب رجب سليمان: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
كريم محمد محمد عبدالعزيز: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
علي زكي محمد علي: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
ناجي إبراهيم العزولي: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
شحاتة فتحي حافظ محمد سليمان: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
محمد محرم فهمي أبو زيد: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
عمرو عبدالناصر عبدالحق عبدالباري: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.
علي حسن إبراهيم عبدالظاهر: مصري، لم تتوفر أي معلومات عنه.