تجديد حبس متهم بسرقة كلية زوجته وبيعها 15 يومًا
أرشيفية
قرر قاضى المعارضات بمحكمة القاهرة الجديدة تجديد حبس كلًا من شريف عادل ووالدته صباح محمد عبدالنبى على ذمة التحقيقات فى قضية سرقة كلية زوجته واتهامه بالإتفاق مع آخرين بينهم طبيب، بنزع كلية زوجته لبيعها مقابل مبلغ 20 ألف جنيه بعد أن أوهمها بإجراء تحاليل حمل بالدراسة 15 يومًا على ذمة القضية .
كان المتهم قد اعترف أمام النيابة العامة بأنه بالفعل قام ببيع كلية زوجته ولكن بالاتفاق معها وبموافقتها وأنها قامت بالحصول على ثمن كليتها .
وسرد تفاصيل الواقعة بأنه منذ ثلاثة أسابيع توجه بصحبة زوجته سماح يحيى وبصحبتهما والدته صباح عبدالنبى لإحدى المستشفيات لإجراء تحاليل لعملية استئصال الكلية لزوجته بموافقتها وبمحض إرادتها مقابل مبلغ 20 ألف جنيه، وحصل هو على مبلغ 5 ألاف جنيه بينما حصلت زوجته على مبلغ 15 ألف جنيه وقامت بإيداعها بأحد البنوك باسمها .
وواجهته النيابة العامة بما ذكرته زوجته فى بلاغها الرسمى بانها توجهت صحبتة وحماتها لإجراء تحاليل لتأخر الإنجاب وأثناء تواجدها بالمستشفى تم تخديرها وبعد إيفاقتها اكتشفت وجود جرح فى إحدى جانبيها القريب من الكلى وبإجراء الإشاعة اكتشفت بأنه تم استئصال كليتها وإجراء عملية استئصال لكليتها دون علمها، فأنكر المتهم ما جاء على لسان زوجته واتهامها بالتلفيق والبلاغ الكاذب .
كانت أجهزة الأمن بمديرية أمن القاهرة قد ألقت القبض على المتهم، بعد أن اتهمته زوجته، وإيهامها بإجراء تحاليل حمل، وأجرى لها بالاتفاق مع طبيب بمستشفى بمنطقة الدراسة وسمسارين يتاجران في الأعضاء البشرية، ونزعا كليتها لبيعها لآخر مقابل مبلغ 20 ألف جنيه.
وتمكنت القوة الأمنية من القبض عليه، وبمواجهة المتهم اعترف بارتكابه الواقعة، فتم تحرير محضر بالواقعة وإحالته إلى النيابة العامة التى تولت التحقيق .
أرشيفية
قرر قاضى المعارضات بمحكمة القاهرة الجديدة تجديد حبس كلًا من شريف عادل ووالدته صباح محمد عبدالنبى على ذمة التحقيقات فى قضية سرقة كلية زوجته واتهامه بالإتفاق مع آخرين بينهم طبيب، بنزع كلية زوجته لبيعها مقابل مبلغ 20 ألف جنيه بعد أن أوهمها بإجراء تحاليل حمل بالدراسة 15 يومًا على ذمة القضية .
كان المتهم قد اعترف أمام النيابة العامة بأنه بالفعل قام ببيع كلية زوجته ولكن بالاتفاق معها وبموافقتها وأنها قامت بالحصول على ثمن كليتها .
وسرد تفاصيل الواقعة بأنه منذ ثلاثة أسابيع توجه بصحبة زوجته سماح يحيى وبصحبتهما والدته صباح عبدالنبى لإحدى المستشفيات لإجراء تحاليل لعملية استئصال الكلية لزوجته بموافقتها وبمحض إرادتها مقابل مبلغ 20 ألف جنيه، وحصل هو على مبلغ 5 ألاف جنيه بينما حصلت زوجته على مبلغ 15 ألف جنيه وقامت بإيداعها بأحد البنوك باسمها .
وواجهته النيابة العامة بما ذكرته زوجته فى بلاغها الرسمى بانها توجهت صحبتة وحماتها لإجراء تحاليل لتأخر الإنجاب وأثناء تواجدها بالمستشفى تم تخديرها وبعد إيفاقتها اكتشفت وجود جرح فى إحدى جانبيها القريب من الكلى وبإجراء الإشاعة اكتشفت بأنه تم استئصال كليتها وإجراء عملية استئصال لكليتها دون علمها، فأنكر المتهم ما جاء على لسان زوجته واتهامها بالتلفيق والبلاغ الكاذب .
كانت أجهزة الأمن بمديرية أمن القاهرة قد ألقت القبض على المتهم، بعد أن اتهمته زوجته، وإيهامها بإجراء تحاليل حمل، وأجرى لها بالاتفاق مع طبيب بمستشفى بمنطقة الدراسة وسمسارين يتاجران في الأعضاء البشرية، ونزعا كليتها لبيعها لآخر مقابل مبلغ 20 ألف جنيه.
وتمكنت القوة الأمنية من القبض عليه، وبمواجهة المتهم اعترف بارتكابه الواقعة، فتم تحرير محضر بالواقعة وإحالته إلى النيابة العامة التى تولت التحقيق .
